خطة البنك المركزي المصري لإصدار العملة الرقمية
يدرس البنك المركزي المصري حالياً إمكانية إطلاق نسخة رقمية من عملته، بهدف زيادة الشمول المالي بين الأفراد الذين لا يتعاملون مع البنوك. تأتي هذه الخطة في إطار استراتيجية جديدة للحكومة المصرية في المجال الاقتصادي، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء المحلية.
تطوير السوق المالي
من المتوقع أن تستمر الهيئة التنظيمية للقطاع المصرفي في الفترة من عام 2024 إلى عام 2030، وتعمل على تنفيذ تجربة تجريبية للعملات الرقمية للبنوك المركزية (CBDC) لتحديد الاستراتيجية المثلى لإطلاقها على مستوى البلاد.
أهداف العملة الرقمية
تشير تقارير سابقة صادرة عن البنك المركزي المصري فيما يتعلق بالاستقرار المالي إلى أن الهدف من إصدار العملة الرقمية للبنك المركزي سيتمحور حول جانب التجزئة للأشياء لتعزيز الشمول المالي بين الأفراد الذين لا يتعاملون مع البنوك.
الأسئلة الشائعة
س: ما هي الغرض من الإصدار الرقمي للعملة من قبل البنك المركزي المصري؟
ج: يهدف ذلك إلى زيادة الشمول المالي بين الأفراد الذين لا يتعاملون مع البنوك.
س: متى من المقرر أن تبدأ الهيئة التنظيمية للقطاع المصرفي في تنفيذ التجربة التجريبية للعملات الرقمية للبنوك المركزية؟
ج: من المتوقع أن تبدأ الهيئة التنظيمية العمل في الفترة من عام 2024 إلى عام 2030.
س: كيف سيؤثر إطلاق العملة الرقمية على الاقتصاد المصري بشكل عام؟
ج: من المتوقع أن يعزز إطلاق العملة الرقمية الشمول المالي ويعزز التجارة والتنمية الاقتصادية.
س: هل سيكون هناك تأثير على العملات الرقمية الأخرى مثل البيتكوين؟
ج: من المهم مراقبة التأثير المحتمل على العملات الرقمية الأخرى وضمان التنسيق والتوافق معها.
س: كيف يمكن للأفراد المشاركة في استخدام العملة الرقمية؟
ج: سيتم تحديد تفاصيل الاستخدام والمشاركة بعد اكتمال الدراسات والتجارب اللازمة لإطلاق العملة الرقمية.