تقرير: الجامعات النيجيرية والكينية والأوغندية تضاف إلى قائمة الجامعات المشبوهة
أعلنت الحكومات النيجيرية، الكينية، والأوغندية عن إدراجها للجامعات الأجنبية ذات العلم الأحمر في قائمة الجامعات التي تمنح شهادات مزورة.
وأكدت الحكومة النيجيرية أنها لن تعتمد طلاب هذه البلدان في المستقبل.
أعلن وزير التعليم، طاهر مامان،
أن الحكومة الفيدرالية ستضيف كل من كينيا وأوغندا إلى القائمة التي تضم بالفعل جارتيها توغو وبنين في شرق إفريقيا.
وأضاف في مقابلة مع وسيلة إعلام محلية أن الهدف هو توسيع نطاق القائمة لتشمل المزيد من الدول التي تستضيف هذه المؤسسات المشبوهة.
وأوضح أن هذه الجامعات المشبوهة لا تمتلك وجوداً حقيقياً، بل هي سرية للغاية في أعمالها.
ولكن من الضروري حماية أصحاب العمل وضمان سلامة المؤهلات الأكاديمية.
الأسئلة الشائعة
س1: ما هي الجامعات النيجيرية والكينية والأوغندية التي تمت إدراجها في قائمة الجامعات المشبوهة؟
تمت إضافة العديد من الجامعات النيجيرية والكينية والأوغندية إلى قائمة الجامعات المشبوهة، ومن بينها [قائمة بأسماء الجامعات].
س2: هل سيتأثر الطلاب الحاليين من تلك الجامعات بقرار الحكومة؟
لا، لن يتأثر الطلاب الحاليين بالقرار، ولكنه سيؤثر على تقديم الطلاب الجدد واعتماد التأهيل.
س3: ما هي الإجراءات التي ستتخذها الحكومة لحماية أصحاب العمل وضمان سلامة المؤهلات الأكاديمية؟
ستتخذ الحكومة إجراءات للتأكد من أصالة المؤهلات الأكاديمية التي يحملها المتقدمون للعمل وضمان عدم حصولهم على شهادات مزورة.
س4: هل سيتم ضمان توفر بدائل للطلاب الحاليين في تلك الجامعات؟
سيتم التنسيق مع الجامعات البديلة لضمان استمرارية تعليم الطلاب الحاليين في حال تحتاجوا إلى نقل لجامعة أخرى.
س5: هل يمكن للطلاب الجدد التقدم إلى الجامعات المشبوهة بعد هذا القرار؟
بعد هذا القرار، لن يتم قبول طلاب جدد في الجامعات المشبوهة، وسيتم تحذيرهم من تقديم طلبات لتلك الجامعات.