مع التقدم المستمر في الأدوية الأمريكية وخصوصا في علاج الامراض المزمنة ربما يكون من المهم التحدث عن واحد من أكثر الامراض انتشاراً والتعرض بالشرح لتفاصيل الأدوية الأمريكية الأكثر شيوعًا لضغط الدم
يؤثر ارتفاع ضغط الدم على ما يقرب من ثلث الأمريكيين. مع ارتفاع ضغط الدم، تمارس قوة كبيرة على الشرايين حيث يتم ضخ الدم من خلالها. هذا لا يؤدي فقط إلى تلف الأوعية الدموية نفسها، ولكن في الأعضاء الأخرى التي أجبرت على تحمل الإجهاد.
يتم تقييم ضغط الدم باستخدام عاملين – الضغط الانقباضي والضغط الانبساطي – يقيسان، على التوالي، الضغط الأقصى الذي يمارس في الشرايين أثناء انقباض القلب، والضغط الأدنى في تلك الأوعية بين تقلصات القلب. عند البالغين، يعتبر ضغط الدم طبيعيًا إذا كان الرقم الأعلى (الضغط الانقباضي) بين 90 و120 والرقم السفلي (الانبساطي) بين 60 و80.
الأدوية الأمريكية الأكثر شيوعًا لعلاج ضغط الدم
من حيث المبيعات بالدولار، هناك 5 من أفضل الأدوية لعلاج ارتفاع ضغط الدم.
- حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين 2 فالسارتان (ديوفان) في مقدمة أدوية ارتفاع ضغط الدم،
- ميتوبرولول حاصرات بيتا
- مزيج عام من فالسارتان وHCTZ
- أولميسارتان (بينيكار)
- أولميسارتان و HCTZ (Benicar HCT).
فيما يتعلق بالوصفات الطبية المكتوبة، إليك أهم 4 أدوية لعلاج ارتفاع ضغط الدم
- يتصدر مثبط الإنزيم المحول للأنجيوتنسين ليسينوبريل (برينيفيل ، زيستريل) القائمة،
- يليه أملوديبين بيزيلات (نورفاسك)،
- مانع قنوات الكالسيوم،
- هيدروكلوروثيازيد عام (HCTZ).
ما هو أفضل علاج لارتفاع ضغط الدم
يعتمد اختيار “أفضل” دواء لارتفاع ضغط الدم على عدة أمور، بما في ذلك الصحة العامة للمريض، وعمره أو عرقه، وما إذا كان لديهم أي مشاكل طبية أو حساسيات للأدوية أم لا.
على سبيل المثال، في مريض ارتفاع ضغط الدم المصاب بالربو، قد يكون من غير المستحسن وصف حاصرات بيتا، لأن هذه الأدوية يمكن أن تؤدي إلى تفاقم حالة الجهاز التنفسي. وبالمثل، في المرضى المعرضين للإمساك (كبار السن، على سبيل المثال)، قد يكون من الأفضل تجنب استخدام بعض حاصرات قنوات الكالسيوم – جنبًا إلى جنب مع مدرات البول – لأن هاتين الفئتين من الأدوية يمكن أن تثبط وظيفة الأمعاء السليمة.