سيتم دمجها مباشرة في نظام CarPlay.
تشمل التغييرات الجديدة أيضًا دعم تطبيقات الأندرويد للمرة الأولى، مما يعني أن المستخدمين الذين يستخدمون هواتف أندرويد سيكونون قادرين على الاستفادة من ميزات CarPlay على سياراتهم. هذه الخطوة تمثل توسيع كبير في توافق CarPlay ويجعلها متاحة لمجموعة أوسع من المستخدمين.
بالإضافة إلى ذلك، ستقوم بورش وأستون مارتن بتحسين واجهة المستخدم لتجربة CarPlay، مما يوفر تجربة أكثر سلاسة وسهولة في الاستخدام. سيتم تحسين نظام CarPlay ليكون أكثر توافقاً مع تطبيقات الهاتف الذكي وسيكون لديه قدرة أكبر على التفاعل مع الأوامر الصوتية واللمسية.
تشير الشركتان أيضًا إلى التطويرات في مجال الأمان والخصوصية، حيث سيتم تحسين نظام CarPlay للحفاظ على بيانات المستخدم آمنة ومحمية. سيتم تحسين نظام CarPlay للحفاظ على بيانات المستخدم آمنة ومحمية. كما سيتم توفير أدوات وضوابط إضافية للمستخدمين لضبط مستوى الخصوصية والتحكم في بياناتهم الشخصية.
إن هذه التحسينات المخطط لها في نظام CarPlay تمثل خطوة هامة نحو تحسين تجربة القيادة المتصلة والمستقبلية. فهي تقدم المزيد من المرونة والتوافق للمستخدمين من مختلف الخلفيات والهواتف الذكية. وبفضل التكامل المحسن مع أجهزة استشعار السيارة، سيكون لدى مستخدمي CarPlay القدرة على الوصول إلى معلومات مفيدة وحيوية أثناء القيادة، مما يساهم في تعزيز الأمان والراحة.