وزيرا الخارجية المصري والسوري يؤكدان تكثيف التواصل بين البلدين خلال المراحل المقبلة
أكد وزير الخارحية المصري سامح شكري ونظيره السوري فيصل المقداد خلال لقائهما بالقاهرة، تكثيف التواصلِ بين البلدين خلال المراحلِ المقبلة على كافةِ الأصعدة.
وشدد شكري على أن التسوية السياسية في سوريا من شأنِها وضعُ حدٍ للتدخلاتِ الخارجية وضمانُ استعادةِ وحدة سوريا وأمنِها وعودة اللاجئين لبلادهم .. فيما أعرب المقداد عن تطلعه لمزيدٍ من التضامن العربي بما يمكن كويتيون في أمريكاَه من تجاوز أزمتِها.
أهم الأسئلة المتكررة
1. ما الذي تم التأكيد عليه خلال لقاء وزيري الخارجية المصري والسوري؟
تم التأكيد على تكثيف التواصلِ بين البلدين خلال المراحل المقبلة على كافةِ الأصعدة، وضرورة التسوية السياسية في سوريا لوضعُ حدٍ للتدخلاتِ الخارجية وضمانُ استعادةِ وحدة سوريا وأمنِها وعودة اللاجئين لبلادهم.
2. ما الهدف من تكثيف التواصل بين مصر وسوريا؟
الهدف هو تحسين العلاقات الثنائية بين البلدين وزيادة التعاون في المراحل المقبلة بجميع المجالات.
3. هل يؤثر هذا اللقاء على الوضع السياسي في سوريا؟
نعم، يؤثر اللقاء على الوضع السياسي في سوريا حيث تم التأكيد على التسوية السياسية واستعادة وحدة سوريا وأمنها، وهو ما يساهم في وضع حدٍ للتدخلات الخارجية.
4. هل للقاء تأثير على العلاقات العربية؟
نعم، للقاء تأثير على العلاقات العربية حيث عبر وزير الخارجية السوري عن تطلعه لمزيدٍ من التضامن العربي بما يمكن كويتيون في أمريكاَه من تجاوز أزمتِها.
5. ما هي الرسالة التي يريد الوزيران إيصالها؟
يريد الوزيران إيصال رسالة التضامن والتعاون بين البلدين وأهمية التسوية السياسية في سوريا واستعادة وحدتها وأمنها.