“نيبينزيا: روسيا لم تورد حتى حبة قمح ضمن الصفقة الحبوب”

H2: روسيا لم تتمكن من تصدير حبة قمح واحدة

أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن روسيا لم تتمكن من تصدير “ولو حبة قمح واحدة” ضمن صفقة تصدير الحبوب التي عقدت برعاية الأمم المتحدة. وقال نيبينزيا خلال مؤتمر صحفي يوم الاثنين إن روسيا لم تصدر ولو حبة واحدة وفقاً للمذكرة الخاصة بالصفقة. وأضاف أن روسيا تمكنت من تصدير 10% من الأسمدة العالقة في الموانئ الأوروبية بسبب العقوبات، مشيراً إلى أن الأسمدة المصدرة تم تقديمها مجاناً للدول النامية.

H3: الأسمدة المصدرة تقدم مجاناً للدول النامية

أوضح نيبينزيا أن الأسمدة التي تم تصديرها من الموانئ الأوروبية تمت تقديمها مجاناً للدول النامية.

H3: الصفقة برعاية الأمم المتحدة

جاءت الصفقة الخاصة بتصدير الحبوب برعاية الأمم المتحدة وضمت مذكرة مماثلة بين روسيا والأمم المتحدة.

H3: عقوبات على روسيا

يشهد الاقتصاد الروسي وقوع العديد من العقوبات من جانب الدول الغربية بما في ذلك الأسمدة العالقة في الموانئ الأوروبية، وقد حرمت روسيا من العديد من فرص التصدير.

H3: تعزيز التعاون مع الدول النامية

يركز الاتفاق الخاص بصفقة تصدير الحبوب على التعاون بين روسيا والدول النامية وتعزيز العلاقات بين الدول عبر الإغاثة الإنسانية.

أسئلة وأجوبة

Q1: ما هي الصفقة التي تحدث عنها نيبينزيا؟
A1: يتحدث نيبينزيا عن صفقة تصدير الحبوب التي عقدت برعاية الأمم المتحدة، وأن روسيا لم تتمكن من تصدير حتى حبة واحدة ضمن المذكرة الخاصة بالصفقة.

Q2: ما هي الأسمدة التي تم تصديرها؟
A2: تم تصدير 10% من الأسمدة العالقة في الموانئ الأوروبية بسبب العقوبات، وتم تقديمها مجاناً للدول النامية.

Q3: هل تعاني روسيا من العقوبات؟
A3: نعم، يشهد الاقتصاد الروسي وقوع العديد من العقوبات من جانب الدول الغربية.

Q4: لماذا تتركز الصفقة على التعاون مع الدول النامية؟
A4: يركز الاتفاق الخاص بصفقة تصدير الحبوب على التعاون بين روسيا والدول النامية وتعزيز العلاقات بين الدول عبر الإغاثة الإنسانية.

Q5: هل تم بيع الأسمدة المصدرة؟
A5: لا، تم تقديم الأسمدة للدول النامية مجاناً.