أخبار أمريكا والعالم

“نداء لواشنطن بوست”: نفذت قوات كييف ذخيرتها وتراكمت ذخائر روسية سلبية بالمناطق المحيطة.

نقص حاد في الذخيرة يعاني منها الجيش الأوكراني

ملخص

يعاني الجيش الأوكراني حالياً من نقص حاد في الذخيرة، مما يضطرهم إلى تقليل استخدامها في الحرب. ويتطلب ذلك من الجنود الأوكرانيين البحث في الغابات والمناطق الملغمة عن قذائف روسية غير منفجرة مع قلة الذخيرة. كما أن الجنود الأوكرانيين يختارون أهدافهم بعناية أكبر، وغالباً ما يستهدفون المعدات العسكرية بدلاً من المشاة والقوة البشرية.

أسئلة شائعة حول نقص الذخيرة في الجيش الأوكراني وإجاباتها

ما هو السبب وراء نقص الذخيرة في الجيش الأوكراني؟

يعود ذلك إلى الصراع الذي استمر لسنوات عدة بين أوكرانيا وروسيا، حيث استخدم الجيش الأوكراني الذخيرة بشكل كبير. كما أن الإمدادات الروسية قد انقطعت، ما يجعل الشراء من الدول الأخرى هو الخيار الوحيد.

ما هي التداعيات المحتملة لنقص الذخيرة في الجيش الأوكراني؟

يمكن أن يؤدي نقص الذخيرة إلى تقليل كفاءة وفاعلية الجيش الأوكراني في الحرب ضد الأعداء، ويمكن أن يؤدي إلى إصابة الجنود الأوكرانيين بالإضافة إلى خسائر فادحة في الأرواح.

هل تقوم الحكومة الأوكرانية باتخاذ إجراءات للتصدي لهذا النقص؟

تحاول الحكومة الأوكرانية إدارة الوضع الحالي باتخاذ إجراءات مثل زيادة الإنتاج المحلي للذخيرة وزيادة حجم الإمدادات من الدول الأخرى.

هل يوجد حلول أخرى لحل مشكلة نقص الذخيرة؟

يمكن للجنود الأوكرانيين الحصول على الذخيرة من مصادر غير رسمية، وهو ما يسمى بـ “السوق السوداء”. كما يمكن أن يحصل الجيش الأوكراني على المساعدة من الدول الأخرى في الحصول على الذخيرة.

هل يؤثر نقص الذخيرة على فرص السلام بين أوكرانيا وروسيا؟

نعم، يمكن أن يؤثر نقص الذخيرة على فرص السلام بين البلدين، حيث يمكن للوضع أن يؤدي إلى تفاقم الصراع بدلاً من التهدئة وإنهاء الحرب.

شارك المقال مع أصدقائك!