جدول المحتويات
مَنْ هِيَ الشَّخْصِيَّةُ العِرَاقِيَّةُ فِي دُفْعَةٍ لُنْدُنْ وَالتِي أَثَارَتِ الجِدَّةَ فِي دَوْلِ الْخَلِيجِ وَالْعِرَاقِ بَعْدَ بَدْءِ عَرْضِ الْمُسَلْسَلِ عَلَى قَنَاةِ أُمْ بِيْ سِي السَّعُودِيَّةِ، فَقَدْ اِعْتَبَرَ الْعِرَاقِيُّونَ أَنَّ هَذِهِ الشَّخْصِيَّةَ تَهِينُ أَبْنَاءَ الشَّعْبِ الْعِرَاقِيِّ، وَتُسْيِءُ لِشَخْصِيَّاتِهِمْ، لِذَلِكَ يَهْتَمُّ مَوْقِعُ كُوَيْتُ بِيْدِيَا بِعَرْضِ مَنْ هِيَ الشَّخْصِيَّةُ الْعِرَاقِيَّةُ فِي دُفْعَةٍ لُنْدُنْ، وَسَبَبَ غَضَبَ الْعِرَاقِيِّينَ مِنْ هَذَا الْمُسَلْسَلِ.
مَنْ هِيَ الشَّخْصِيَّةُ الْعِرَاقِيَّةُ فِي دُفْعَةٍ لُنْدُنْ
إن الشَّخْصِيَّةَ الْعِرَاقِيَّةَ فِي مُسَلْسَلِ دُفْعَةِ لُنْدُنْ هِي مَيْسُونَ، وَهِيَ شَخْصِيَّةٌ عِرَاقِيَّةُ الْجِنْسِيَّةِ تَعَانِي مِنَ الْفَقْرِ، وَتَعْمَلُ كَخَادِمَةٍ فِي الْ بُيُوتِ فِي مَدِينَةِ الضَّبَابِ، وَتَتَعَرَّضُ الشَّخْصِيَّةُ لِلْاتِّهَامِ بِسَرِقَةِ خَاتَمِ أَلْمَاسٍ لأَحَدِ الْفَتَيَاتِ اللَّوَاتِي تَغْرُبْنَ عَنْ بِلَادِهِنَّ لِلْدِّرَاسَةِ…
أسئلة شائعة عن شخصية ميسون في دفعة لندن
- مَا هُوَ مِنْصَبُ شَخْصِيَّةِ مَيْسُونَ فِي دُفْعَةِ لُنْدُنْ؟
- مَا هِيَ مَشْكِلَةُ الْعِرَاقِيِّينَ مَعَ شَخْصِيَّةِ مَيْسُونَ؟
- مَا هِيَ الْأَحْدَاثُ الرَّئِيسِيَّةُ التِّي تَدُورُ حَوْلَ شَخْصِيَّةِ مَيْسُونَ؟
- هَلْ حَقًّا تَمْ تَصْوِيرُ الْشَّخْصِيَّةِ الْعِرَاقِيَّةِ بِصُورَةٍ سَلْبِيَّةٍ؟
- هَلْ تَمَّ حَذْفُ دَوْرِ الْمُمْثِلَةِ الْعِرَاقِيَّةِ سَارَةَ الْجُبُورِ مِنَ الْمُسَلْسَلِ بَعْدَ الْاِعْتِرَاضَاتِ الْعِرَاقِيَّةِ؟
إنَّ شَخْصِيَّةَ مَيْسُونَ هِيَ خَادِمَةٌ عِرَاقِيَّةٌ فِي الْمُسَلْسَلِ.
تُعَدُّ شَخْصِيَّةُ مَيْسُونَ ضِمْنَ عَدَدٍ مِنَ الشَّخْصِيَّاتِ الْعِرَاقِيَّةِ الْأَخْرَى التِّي تَظْهَرُ بِصُورَةٍ سَلْبِيَّةٍ، وَهَذَا مَا أَثَارَ غَضَبَ الْعِرَاقِيِّينَ مِنَ الْمُشَاهِدِينَ، وَأَدَّى إِلَى تَظَاهُرِ الْعَدَدِ الْكَبِيرِ مِنَ السُّكَّانِ فِي الْعَرَاقِ لِلْمُطَالَبَةِ بِمُقَاطَعَةِ مُسَلْسَلِ دُفْعَةِ لُنْدُنْ.
تَتَعَرَّضُ شَخْصِيَّةُ مَيْسُونَ لِلاتِّهَامِ بِسَرِقَةِ خَاتَمِ أَلْمَاسٍ لِأَحَدِ الْفَتَيَاتِ اللَّوَاتِي تَغْرُبْنَ عَنْ بِلَادِهِنَّ لِلْدِّرَاسَةِ، وَيَتَبَعُ ذَلِكَ الْعَدِيدُ مِنَ الصُّرَاعَاتِ وَالْأَحْدَاثِ اِعْتِمَادًا عَلَى شَخْصِيَّةِ مَيْسُونَ.
لَا يُمْكِنُ الْحَكْمُ عَلَى شَخْصِيَّةِ مَيْسُونَ بِأَنَّهَا سَلْبِيَّةٌ أَوْ إِيجَابِيَّةٌ، لِأَنَّ هَذَا هُوَ رَأْيُ الْمُشَاهِدِ وَمَدَى إِدْرَاكِهِ لِتَلْكَ الشَّخْصِيَّةِ، وَفِي النِّهَايَةِ إِنَّ كُلَّ شَخْصٍ لَهُ رَأْيُهُ الْخَاصُّ الَّذِي يَخْتَلِفُ عَنْ الْآخَرِ.
نَفَتْ إِمْ بِيْ سِي السَّعُودِيَّةُ رَسْمِيًّا حَذْفَ شَخْصِيَّةِ مَيْسُونَ أَوْ أَيِّ دَوْرٍ آخَرَ لِسَبَبٍ مَا، وَلَكِنْ تَمَّ تَعْديلُ بَعْضٍ مِنَ الْمَشَاهِدِ الَّتِي أَثَارَتْ اِعْتِرَاضَاتِ الْعِرَاقِيِّينَ.