البيع والشراء في الإسلام
مقدمة
البيع والشراء هما من المعاملات المباحة في الإسلام، وهما عقد يتم بين البائع والمشتري لتبادل مال بمال أو منفعة بمنفعة.
أركان البيع والشراء
من أركان البيع والشراء: الصيغة، وهي الإيجاب والقبول باللفظ أو الفعل، والمتعاقدان، وهما البائع والمشتري البالغان والعاقلان والرشيدان والحران، ومحل العقد، وهو الثمن والمثمن، وهما السلعة وثمنها.
شروط البيع والشراء
من شروط البيع والشراء: أن يكون المتعاقدان مالكين للمعقود عليه، وأن يكونا قادرين على تسليمه، وأن يكون المعقود عليه مباحاً ومنفعاً، وأن لا يحصل ضرر على أحد الطرفين بسبب البيع.
آيات تسهيل البيع والشراء
فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا
أسئلة شائعة
س1: ما هي أركان البيع والشراء؟
أ: أركان البيع والشراء هي الصيغة، المتعاقدان، ومحل العقد.
س2: ما هي شروط البيع والشراء؟
أ: شروط البيع والشراء تشمل أن يكون المعقود عليه مباحاً ومنفعاً، وأن لا يحصل ضرر على أحد الطرفين بسبب البيع.
س3: هل يجوز البيع والشراء في حالة عدم وجود المالك؟
أ: لا، يجب أن يكون المتعاقدان مالكين للمعقود عليه.
س4: هل يمكن تحديد سعر السلعة في المستقبل؟
أ: نعم، يمكن تحديد سعر السلعة في المستقبل بشرط أن يكون محدداً ومعلوماً.
س5: هل هناك ضوابط شرعية للبيع والشراء؟
أ: نعم، يجب أن يتم البيع والشراء بموافقة الطرفين وبطريقة شرعية مبنية على العدالة والشفافية.