إسراء جعابيص هي أسيرة فلسطينية من قرية جبل المكبر جنوب القدس، ولدت عام 1986. تحمل هوية القدس ومتزوجة ولديها طفل يدعى معتصم. زوجها يحمل هوية فلسطينية ولا تمكنه من دخول القدس إلا بتصريح خاص. قدمت إسراء عام 2008 طلبًا لم شملها مع زوجها إلا أن طلبها رُفض مرات عديدة على الرغم من التكاليف التي دفعتها.
يعد إسراء جعابيص واحدة من الأسيرات المتوقع الإفراج عنهن في الفترة القريبة، وقد اعتُقلت بعد حريق شبَّ في سيارتها وأصيبت أثناء الاعتقال.
أسئلة شائعة:
1. لماذا تم رفض طلب إسراء للم شمل مع زوجها؟
– تم رفض طلب إسراء للم شمل مع زوجها عدة مرات على الرغم من دفعها التكاليف، ويبدو أن السلطات الإسرائيلية تمنع عددًا كبيرًا من الأسر الفلسطينية من الاجتماع مع أفراد أسرهم كجزء من سياسة تهدف إلى تقويض التماسك الاجتماعي داخل المجتمع الفلسطيني.
2. ما هي الصعوبات التي تواجهها إسراء وزوجها بسبب هويتهما الفلسطينية؟
– إسراء وزوجها يعانيان من الصعوبات في السفر والتنقل بسبب هويتهما الفلسطينية، حيث يلزمه زوجها الحصول على تصريحات خاصة لدخول القدس.
3. ما هي التبعات الاجتماعية لقضية إسراء وزوجها؟
– قضية إسراء وزوجها تظهر الصعوبات التي يواجهها الفلسطينيون في الوصول إلى حقوقهم الأساسية، وتؤثر على حياتهم الاجتماعية والعائلية.
4. كيف تؤثر قضية إسراء على المجتمع الفلسطيني بشكل عام؟
– قضية إسراء تبرز الصعوبات التي يواجهها المجتمع الفلسطيني بسبب القيود المفروضة عليهم وتأثيرها على التماسك الاجتماعي والحياة العائلية.
5. ما هو موقف المجتمع الدولي من قضية الأسيرات الفلسطينيات؟
– تشهد قضية الأسيرات الفلسطينيات اهتمامًا دوليًا واسعًا، وتطالب الجهات الدولية بحقوقهن والضغط على السلطات الإسرائيلية للإفراج عنهن وتحسين ظروف اعتقالهن.
هذا ملخص لقصة إسراء جعابيص، أسيرة فلسطينية تعاني من الصعوبات بسبب هويتها وقضيتها تبرز الصعوبات التي يواجهها المجتمع الفلسطيني.