عندما عاد، لم أكن أشعر بأي مشاعر تجاهه. بدأت الاشميءاز يملأني ولم أكن أستطيع تقبل اعتذاره مرة أخرى. لقد غادرت محطة الانتظار قبل وصوله
مقدمة:
لقد عاد ولَم يعُد بي ما لهُ من شعور، عاد ولكنّ شعوري بالإشمئزاز من ناحيته كان يملأني ولم استطع تقبّله مرّةً أخرى، عاد ولم يكُن يعلم إنني غادرتُ محطّة انتظاره قبل أن يأتي.
كلمات قصيدة:
ماذا لو عاد معتذراً؟!، هل يعتقد بأني سوف أقبل اعتذاره وسأسامحه بعد ما قام بفعله بقلبي؟ أين كان حين كسر قلبي؟ فـلا، لن يجد له مكاناً ولو عاد يرجو …
الندم:
الندم’s post · ماذا لو عاد معتذراً ؟ · ضعهم يا الله في نفس الموقف ،ونفس الشعور ،ونفس الاحساس، عدلاً وليس حقداً يا رب · – ثمّ يُصبح الأمر عادياً …
أسئلة شائعة وأجوبتها:
1. س: هل يعتقد بأني سوف أقبل اعتذاره؟
ج: لا، لن يجد له مكاناً ولو عاد يرجو.
2. س: أين كان حين كسر قلبي؟
ج: كانت هناك، لكن الآن فات الأوان.
3. س: هل سأسامحه بعد ما قام بفعله بقلبي؟
ج: لا، غادرت محطة الانتظار قبل وصوله.
4. س: هل كان يعلم أنني غادرت محطة الانتظار قبل وصوله؟
ج: لم يكن يعلم، ولكن شعوري بالاشمئزاز كان يملأني.
5. س: هل سأرجو عودته لي؟
ج: كل شيء قد انتهى، لن يجد له مكاناً ولو عاد.
هذه المقالة تتحدث عن تجربة الرجوع بعد الإساءة وعدم قبول الاعتذار.