الشاعر يعبر في هذه القصيدة عن حالة من اليأس والألم التي يعيشها. يوجه كلماته لشخص معين لكنه يقول إنها غير مهمة ولا تعنيه. يصف نفسه بأنه في الجحيم ولا يعلم الشخص الموجهة إليه بما يعاني. يقول إنها لن تفهم معاناته ويصفها بأنها عمياء. يذكر أن الحنين قد مات وأنهما قد انتهوا، ويعتبر الحنين قصة أعصاب وأفيون ودم وجنون. يطلب منها أن لا تتذكره ولا تتذكر وجهه. يعتبرها مريضة في أفكارها ويقول إن الليل لن يستطيع أن يضعفه. يخبرها أنها لن تستطيع أن تطفئ مجده وأنه سيظل على قدح وياسمين. يقول لها إن كان حبها يعني أن يعيش على هراءها فلتكرهه. يتحدث عن محاولته لاحتراق نفسه لكنه حتى احترق بناره ويرجوها أن تعذره. يبين أنها لا تطلب دمعته لأنه رجل يعيش بلا جفون. يوجه لها الكثير من الاتهامات ويقول إنها قد مزقت أجمل ما كتبته وغرت حتى من افتضنوه وكسرت لوحاته وأضرمت الحرائق في سكونه.
مقالات ذات صلة
- هل ميسي يهودي ويدعم اسرائيل أم لا؟! التفاصيل كاملة 2024
- تجربة تداول فريدة مع منصة إكسنس
- اجذبي الأنظار مع العبايات الكويتية الأصلية أونلاين
- ما هي الفوائد التي يقدمها كل من ميتاتريدر 4 و 5 ؟
- روديغر والاتحاد الألماني يقدمان شكوى ضد صحفي اتهمه بالإرهاب
- في أين يسكن أثرياء العمال الأغنى في العالم؟
- فشلت السعودية في تحقيق النقاط الكاملة
- قرية الزهور في العين السخنة وأبرز معالمها
- شركة تنظيف خزانات ممتازة في الرياض
- آخر تحديث: الوثائق المطلوبة للزيارة العائلية إلى مكتب تسهيلات