التكيف في الحيوانات يتم استنادا إلى الظروف البيئية التي تحيط بها. تحتاج مثانة العوم الأسماك التي تعيش في أعمق البحار والمحيطات إليها لتستمد غذائها من السطح أو قد تحتاج للحصول على أشعة الشمس. بينما الأسماك التي تعيش في الأعماق السحيقة لا تحتاج إلى هذه المثانة، حيث أنها لا تحتاج للارتفاع بشكل كبير، وبالتالي ليس هناك مشكلة في الضغوط التي تواجهها. عمومًا، يتم تكييف معظم الحيوانات التي تعيش في أعماق البحار والمحيطات لتعيش وتتكاثر دون الحاجة للتفاعل مع حيوانات أعماق أخرى.
أسئلة شائعة:
1. هل تحتاج جميع الأسماك إلى مثانة العوم؟
– لا، فالأسماك التي تعيش في أعماق البحار والمحيطات السحيقة لا تحتاج إليها بسبب عدم الحاجة إلى الارتفاع.
2. ما هي أهمية مثانة العوم في حياة الأسماك المعيشية في الأعماق السطحية؟
– مثانة العوم توفر للأسماك الطاقة اللازمة للبقاء على قيد الحياة والحصول على الغذاء من السطح وقد تحتاج أيضًا للحصول على أشعة الشمس.
3. هل تعاني الحيوانات التي تعيش في الأعماق السحيقة من المشاكل الناجمة عن الضغوط العالية؟
– لا، إذ تكيفت الحيوانات التي تعيش في الأعماق السحيقة للعيش في هذه البيئة دون مشاكل، وذلك بسبب عدم الحاجة للارتفاع بشكل كبير.
4. هل تتواجد أنواع حيوانية محددة ذات تكيف خاص للحياة في الأعماق السطحية؟
– نعم، هناك أنواع محددة من الأسماك والكائنات الحية الأخرى تكيفت للعيش في أعماق البحار وتعتبر قادرة على العيش والتكاثر دون الحاجة للتفاعل مع حيوانات أعماق أخرى.
5. هل هناك تكيف عالمي بين الحيوانات التي تعيش في الأعماق السطحية؟
– نعم، توجد بعض الآليات التكيفية العالمية بين الحيوانات التي تعيش في الأعماق السطحية تتيح لها البقاء على قيد الحياة والتكاثر في هذه البيئة.