أخبار أمريكا والعالم

لا خيار سوى الانتقال السلمي وفتح صفحة جديدة للسودان يليق بهذا البلد: أنور قرقاش يعبر عن تضامنه مع السودان.

المستشار الرئاسي لرئيس الإمارات: لا بديل عن الانتقال السلمي في السودان

التصعيد في السودان

أكد المستشار الرئاسي لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، أنور قرقاش، أن الوضع في السودان يتطلب الانتقال السلمي وتجنب العنف. حيث يشهد السودان تصعيدًا واشتباكات عسكرية بين الجيش وقوات الدعم السريع.

وفي تغريدة على حسابه الشخصي بـ “تويتر”، أعرب قرقاش عن مساندته وتضامنه مع الشعب السوداني قائلاً :”قلوبنا مع أهل السودان الشقيق، فالعنف لا يحل الاشكال”.

الحوار بين المتحاربين

وشدد المستشار الرئاسي، على ضرورة ضبط النفس والحوار بين المتحاربين، وعدم اللجوء إلى العنف الذي لن يولد سوى المزيد من العنف، مؤكداً أن الحوار هو السبيل الوحيد لحل الأزمات.

فتح صفحة جديدة

وبخصوص الوضع العام في السودان، أكد قرقاش أنه لا خيار سوى الانتقال السلمي وفتح صفحة جديدة تليق بالبلد العريق بعد فترة طويلة من الصراعات والصعوبات التي مرت بها البلاد، ودعا إلى تحقيق ذلك قائلاً:”فرفقا بالسودان وشعبه”.

أسئلة شائعة حول الوضع في السودان

ما هي المشكلات التي يعاني منها السودان في الوقت الحالي؟

يشهد السودان وضعاً مضطرباً في الوقت الحالي بسبب تصعيد واشتباكات عسكرية بين الجيش وقوات الدعم السريع، كما تشهد البلاد احتجاجات شعبية واسعة.

ما هو الحل للوضع في السودان؟

يؤكد المستشار الرئاسي لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، أنور قرقاش، على ضرورة الانتقال السلمي وتجنب العنف، والحوار بين المتحاربين، وفتح صفحة جديدة تليق بالبلد العريق، بعد فترة طويلة من الصراعات والصعوبات التي مرت بها البلاد.

ما هو دور الدول العربية في تسوية الأزمة في السودان؟

تشدد الدول العربية على أهمية التحول السلمي في السودان ودعم الحلول الدبلوماسية والحوار بين المتحاربين، بهدف تقديم المساعدة لإعادة الاستقرار في البلاد.

هل هناك أي مبادرات دولية لحل الأزمة في السودان؟

تقدم الاتحاد الإفريقي بمبادرة لحل الأزمة في السودان، وتدعم الجامعة العربية والأمم المتحدة هذه المبادرة، كما أعلنت السعودية والإمارات دعمهما للاتحاد الإفريقي في مساعيه لحل الأزمة في البلاد.

ما هي أبرز المطالب التي ترفعها الحركة الاحتجاجية في السودان؟

تتطلب الحركة الاحتجاجية في السودان تغيير النظام الحالي وتحقيق الديمقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية، كما يطالبون بتحسين الأوضاع الاقتصادية والتخفيف من الأزمة الحالية التي يمر بها البلاد.

شارك المقال مع أصدقائك!