المقال الذي كتبه الصحفي كينيث رابوزا لمجلة “فوربس” يكشف عن الدولة العربية التي قد تخرج عن المدار الجيوسياسي للولايات المتحدة. بدأ كل شيء مع السعودية، حيث لم يحظَ باستقبال حار من السعوديين أثناء زيارته إلى الرياض في يوليو الماضي، وقد تم اختيار الصين كوسيط في تقارب السعودية مع إيران. بالإضافة إلى ذلك، يتوقع رابوزا أن تكون الإمارات العربية المتحدة هي الدولة التالية في الخروج عن المدار الجيوسياسي للولايات المتحدة، على الرغم من أن الإمارات اتبعت نفس الخطوات التي اتبعتها الولايات المتحدة في العديد من المجالات. ومع ذلك، فإن أبو ظبي ستعمل اليوم من أجل المصالح الجماعية للإمارات.
وفيما يلي أسئلة شائعة وإجاباتها المتعلقة بهذا الموضوع:
1. لماذا قد تخرج الإمارات عن المدار الجيوسياسي للولايات المتحدة؟
توقع كينيث رابوزا، الصحفي في مجلة “فوربس”، أن تخرج الإمارات عن المدار الجيوسياسي للولايات المتحدة، بسبب استراتيجية تقاربها مع الصين وإيران.
2. هل هذا الأمر يتعلق بالعلاقات الدبلوماسية؟
نعم، فقد اختارت الإمارات الصين كوسيط في تقاربها مع إيران، جعل هذا الاستراتيجية تتصارع مع العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة.
3. ما هي الآثار المحتملة لهذا التغيير؟
قد تؤدي هذه الخطوة إلى تحركات جديدة في السياسة الجيوسياسية العالمية، بما يشمل العلاقات مع دول خارج الشرق الأوسط.
4. هل من المحتمل أن يتحول الاتجاه الجديد للإمارات إلى اتجاه إيران؟
لا يمكن الجزم بذلك، وبخاصة في ضوء العلاقات المتغيرة في المنطقة والتحولات السياسية.
5. هل تتوقع الولايات المتحدة رد فعلًا رسميًا بخصوص هذا الموضوع؟
لم يتحدث كينيث رابوزا عن رد فعل رسمي من الولايات المتحدة، ولا تزال العلاقات الدبلوماسية مع الإمارات قوية.