مقالات منوعة

كتب اللَّه لي ولرسلي

تأويل قول الله تعالى: كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (21)

وفي هذا السياق، يُقدم الكاتب تفسيرًا لقول الله تعالى حيث يقول “كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي”، حيث يشير إلى أن الله قد قضى وخطّ في الكتاب بأنه سيغلب المؤمنين ورسله على أعدائهم الذين يحاربونهم ويشاقون عليهم.

تفسير القول “كتب الله لأغلبن أنا ورسلي”

وقد ذكر أهل التأويل أن هذا التفسير يعني أن الله قد كتب في الكتاب وأمضى بأنه سيغلب المؤمنين ورسله على أعدائهم.

أقوى تأويل قول “إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ”

وفيما يتعلق بقوله “إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ”، يشير إلى أن الله جلّ ثناؤه يمتلك القوة والقدرة على هزيمة كل من حاربه وحاده، بينما هو ذو عزّة فالأحداث عاجزون عن التأثير عليه.

الأسئلة الشائعة حول هذا الموضوع

س: ما هو تأويل قول “كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي”؟

ج: يعني أن الله قد قضى وخط في الكتاب بأنه سيغلب المؤمنين ورسله على أعدائهم.

س: ما هو معنى قول “إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ”؟

ج: يعني أن الله جلّ ثناؤه يمتلك القوة والقدرة على هزيمة كل من حاربه وحاده، بينما هو ذو عزة.

شارك المقال مع أصدقائك!