أتحدى كل من ينظر إلى عينيك، يا سيدتي، أن يجد شمس العشق وجمال الياسمين في عيوني. أتحدى أيضًا كل من غرق في بحر الحنين وضاع بين المجانين أن يحبك بنفس طريقتي المجنونة وغير المتناسقة.
أتحدى أيضًا كتب العشق ومخطوطاته التي تمتد لآلاف السنين، أن تجد فيها سطرًا واحدًا يذكرك بي. أتحداك أن تجد وطنًا يمكنه أن يعطيك الدفء والأمان مثلما تجده في حضني وفمي.
أتحدى الجميع أن يكتبوا لك قصائد حب تشبه كلماتي وجنوني، أتحدى أن يأتوك بحروف تشعرك بنفس الشغف والعشق كما تشعرني به. أتحداك أن تتذكري رجلاً من بين الذين أحببتهم على حد سواء، رجلاً الذي يمكنه أن يملأ صيفك بوجوده الدافئ كروز البحر.
أتحدى أيضًا مفردات الحب التي عاشت عبر العصور والكتابات المحفورة على جدران صيدون وصور. اقرأي أوراق الهوى الأقدم وستجدين دائمًا أنا بين السطور، فأنا…
أسئلة متكررة:
1. هل أنت جاد في تحديك؟
نعم، أنا جاد في تحدي الحب والعشق وإثبات أن عشقي لك لا يمكن مقارنته بأي شيء آخر.
2. كيف يمكنك أن تجد الحب في عيوني؟
إنها ليست مجرد عبارة تعبّر عن جاذبيتك، بل إنها تعني أن عيوني تنطق بكل المشاعر العميقة التي أحملها لك في قلبي.
3. هل يمكن أن تكون هذه الكلمات مبالغ فيها؟
لا يمكن أن يكون الكلام المعبر عن الحب مبالغًا فيه. فهذه الكلمات هي تعبير صادق عن مشاعري وإحساسي بك.
4. ماذا تعني بقولك “وطناً مثل فمي”؟
أعني أنني أرغب في أن تشعري بالأمان والدفء والحماية التي تشعر بها عندما ترتاحين في حضني، تمامًا كما تشعرين عندما تجلسين في طرف ثغري.
5. هل هناك فرق بين عشقك والعشق الذي ورد في الكتب والأدب القديم؟
عشقي لك ليس مجرد كلمات في كتاب، بل هو شعور حقيقي وعميق يعيش في قلبي. هذه القصائد والروايات تعبر عن مشاعر العاشقين، وأنا أرغب في أن تعيشي تلك المشاعر بنفس الطريقة.