دع عنك لومي و أعزف عن ملاماتي. إني هويت سريعاً من معاناتي. ديني الغرام و دار العشق مملكتي. قيس أنا و كتاب الشعر توراتي. ما حرم الله حباً في شريعته، بل بارك الله أحلامي البريئات. أنا لمن طينة و الله أودعها روحاً ترف بها عذب المناجاة. دع العقاب و لا تعذل بفاتنة. ما كان قلبي نحيت من حجارات. إني بغير الحب أخشاب يابسة. أني بغير الهوى أشباه أموات. أني لفي بلدة أمسى بسيرها ثوب الشريعة في مخرق عاداتي. يا للتعاسة من دعوى مدينتنا، فيها يعتبر الهوى كبرى الخطيئات. نبض القلوب مورق عن قداستها، تسمع فيها أحاديث…
أسئلة متكررة (FAQ) الأكثر شيوعًا:
س1: ما هي أهمية الحب والعشق في حياتنا؟
ج1: يعتبر الحب والعشق جزءًا أساسيًا من الحياة الإنسانية، حيث يمنحاننا السعادة والإلهام والتواصل العاطفي مع الآخرين.
س2: هل يجوز أن نتجاهل الشريعة الدينية من أجل العشق؟
ج2: على العكس، يجب دائمًا أن نعتبر الشريعة الدينية توجيهًا لنا في الحب والعشق ونسعى لتحقيقهما بطرق مشروعة ومقبولة.
س3: كيف يمكننا التعامل مع العذاب العاطفي الناجم عن الفراق؟
ج3: يجب علينا أن نسعى لتقوية صلاتنا الروحية وأن نلتجئ إلى الأصدقاء والعائلة لمساعدتنا على التغلب على الألم الناجم عن الفراق.
س4: هل يمكن أن يتحول الحب إلى إدمان؟
ج4: نعم، في بعض الحالات يمكن أن يتحول الحب إلى إدمان عاطفي، حيث يصبح الشخص معتمدًا تمامًا على العلاقة العاطفية ويعاني عندما يفتقدها.
س5: كيف يمكننا تحقيق التوازن بين الحب والشرعية؟
ج5: يتطلب التوازن بين الحب والشرعية أن نتبع أوامر الشريعة وأن نعبر عن مشاعرنا العاطفية بطرق مقبولة ومتوافقة مع المبادئ الدينية.
دَعْ عَنكَ لَوْميْ وَ أعزفْ عَنْ مَلامَاتيْ
إنّيْ هَويتُ سَريعاً مِنْ مُعَانَاتيْ
دينيْ الغَرَامُ وَ دَارُ العِشقِ مَمْلَكتيْ
قَيْسٌ أنَا وَ كِتابُ الشِعْرِ تَوْرَاتيْ
مَا حَرَمَ اللهُ حُبًّا فِيْ شَرِيعَتِهِ
بَلْ بَارَكَ اللهُ أحْلاَمِيْ البَرِيئَاتِ
أنَا لَمِّنْ طِينَةٍ وَ اللهُ أَوْدَعَهَا
رُوَحًا تَرِفُ بِهَا عَذَبُ الْمُنَاجَاةِ
دَعِ العِقَابَ وَ لَا تَعْذَلْ بِفَاتِنَةٍ
مَا كَانَ قَلْبِي نَحْيَتٌ مِنْ حِجَارَاتِ
إنِّيْ بِغَيْرِ الحُبِ أَخْشَابُ يَابِسَةٌ
أنِيْ بِغَيْرِ الهَوَى أَشْبَاهُ أَمْوَاتِ
أنِيْ لَفِيْ بَلَدَةٍ أمْسَى بِسِيرَتِهَا
ثَوْبُ الشَّرِيعَةِ فِي مَخْرَقِ عَادَاتِيْ
يا لِلتَعَاسَةِ مِنْ دَعْوَى مَدِينَتِنَا
فِيهَا يُعَدُّ الْهَوَى كُبْرَى الْخَطَيِّئَاتِ
نَبْضُ الْقُلُوبِ مَوَرَقٌ عَنْ قُدَاسَتِهَا
تَسْمَعُ فِيهَا أَحَادِيثٌ…
أسئلة متكررة (FAQ) الأكثر شيوعًا:
س1: ما هي أهمية الحب والعشق في حياتنا؟
ج1: يعتبر الحب والعشق جزءًا أساسيًا من الحياة الإنسانية، حيث يمنحاننا السعادة والإلهام والتواصل العاطفي مع الآخرين.
س2: هل يجوز أن نتجاهل الشريعة الدينية من أجل العشق؟
ج2: على العكس، يجب دائمًا أن نعتبر الشريعة الدينية توجيهًا لنا في الحب والعشق ونسعى لتحقيقهما بطرق مشروعة ومقبولة.
س3: كيف يمكننا التعامل مع العذاب العاطفي الناجم عن الفراق؟
ج3: يجب علينا أن نسعى لتقوية صلاتنا الروحية وأن نلتجئ إلى الأصدقاء والعائلة لمساعدتنا على التغلب على الألم الناجم عن الفراق.
س4: هل يمكن أن يتحول الحب إلى إدمان؟
ج4: نعم، في بعض الحالات يمكن أن يتحول الحب إلى إدمان عاطفي، حيث يصبح الشخص معتمدًا تمامًا على العلاقة العاطفية ويعاني عندما يفتقدها.
س5: كيف يمكننا تحقيق التوازن بين الحب والشرعية؟
ج5: يتطلب التوازن بين الحب والشرعية أن نتبع أوامر الشريعة وأن نعبر عن مشاعرنا العاطفية بطرق مقبولة ومتوافقة مع المبادئ الدينية.