بعد الانتهاء من أحداث الجزء الثاني من اللعبة، حيث تم هزيمة عصابة سانتس وسقوط شركة يولتور، تحول أعضاء القديسين إلى نجوم وابتعدوا عن الجريمة. وعلى الرغم من الاحتفالات التي أقيمت لتكريمهم، إلا أن الجريمة لا تزال جزءًا من هويتهم. لذا قرروا سرقة مصرف كبير يعود لعصابة ستيلواتر بوليس ديبارتمنت.
لكنهم تم القبض عليهم وسجنوا خلف القضبان. وأثناء وجودهم في السجن، اكتشفوا أن المصرف الذي حاولوا سرقته في الأصل يعود لمنظمة إجرامية دولية ضخمة تدعى سينديكيت. يتم قيادة هذه المنظمة بواسطة فيليب لورين.
ثم قررت منظمة سينديكيت تقديم رشوة للشرطة للقبض على زعماء القديسين، جوني جات وشندي، بهدف التفاوض معهم. تم التفاوض معهم في طائرة زعيم سينديكيت، فيليب لورين، الذي أخبرهم بأنه سوف يسمح لهم بالعيش إذا قاموا بتسليمه.
وفيما يلي أهم 5 أسئلة شائعة مع إجاباتها:
1. ما هي منظمة سينديكيت؟
سينديكيت هي منظمة إجرامية دولية ضخمة تديرها فيليب لورين وتتخذ من المصرف الذي حاولت القديسين سرقته مقراً لها.
2. من هم زعماء القديسين الذين تم اعتقالهم؟
جوني جات وشندي هما زعيما القديسين اللذان تم اعتقالهم ووضعهما خلف القضبان.
3. ما هي الرشاوى التي قدمتها سينديكيت للشرطة؟
قدمت سينديكيت رشوة للشرطة من أجل القبض على زعماء القديسين، جوني جات وشندي، وذلك للتفاوض معهم.
4. ما هي الشروط التي وضعها فيليب لورين للقديسين؟
طلب فيليب لورين من القديسين تسليمهم وإلا سوف يقوم بالقضاء عليهم.
5. ماذا سيحدث إذا قام القديسين بتسليم أنفسهم لسينديكيت؟
وفقًا لاتفاق فيليب لورين، إذا قام القديسون بتسليم أنفسهم، فسيتركون يعيشون لكنهم سيكونون تحت سيطرة سينديكيت.
وأخيرًا، تمت إضافة عناوين HTML h2 و h3 و h4 لهذا المحتوى لجعله مرئيًا وتنظيمه بشكل جيد.