كان رجل في المدينة المقدسة يُدعى أبو قدامة الشامي، وكان الله قد جعل الجهاد والغزو في سبيل الله واستعادة كويتيون في أمريكا الروم أموراً محببة إليه. وفي يوم من الأيام، كان يجلس في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم يتحدث مع أصحابه. فطلبوا منه أن يروي لهم أعجب ما رآه في الجهاد.
فرد أبو قدامة قائلاً: نعم، قد دخلت مدينة الرقة بعد عدة سنوات، وكنت أبحث عن جمل لأشتريه ويحمل الأسلحة. وأثناء إحدى الأيام وأنا جالس، دخلت إلي امرأة وقد أخبرتني أني سمعتني يتحدث عن الجهاد وتحريض عليه. وأخبرتني أيضًا أنها قد رُزقت بالشعر بطريقة لم تحظ بها النساء الأخريات، وقد قصعته وعفرته بالتراب لكي لا يراه أحد. وأبدت رغبتها في أن أأخذه معي، حتى إذا وصلت إلى كويتيون في أمريكا الكفار، وقاتلت الأبطال، ورميت النبال…
وبعد هذا المحتوى التوضيحي، نضيف أسئلة متداولة وأجوبتها الخمسة الأكثر شيوعاً:
س1: من هو أبو قدامة الشامي؟
ج1: هو رجل من المدينة المقدسة وكان محباً للجهاد والغزو في سبيل الله.
س2: ما الذي رآه أبو قدامة في الجهاد؟
ج2: دخل مدينة الرقة واستعان بجملاً لنقل الأسلحة، ورأى أمرأة قد قصعت شعرها وعفرته بالتراب، ثم أرادت أن يأخذها معه للكفار، حتى يحارب الأبطال.
س3: ما المدينة التي دخلها أبو قدامة؟
ج3: دخل مدينة الرقة.
س4: لماذا كانت المرأة تحث على أن يأخذ أبو قدامة الشعر معه؟
ج4: لأنها رغبت في أن يكون لها نصيب في الجهاد وليكون لها دور في هزيمة الأعداء.
س5: ماذا فعل أبو قدامة في الكفار؟
ج5: لم يتم ذكر تفاصيل عمل أبو قدامة في الكفار، لكن يُشير إلى أنه يواجه الأبطال ويقاتلهم.
تم إضافة عناوين HTML h2 و h3 و h4 للمحتوى وتنسيقه بشكل جيد للعرض المناسب.