البابا يدعو إلى إنهاء الحروب ويشعر بالإحباط من الظلم والفساد
دعا البابا فرنسيس خلال ترؤسه قداس عشية عيد الفصح إلى إنهاء جميع الحروب ومستنكرًا “رياح الحرب الباردة” وغيرها من المظالم. وفي عظته التي ألقاها أمام نحو ثمانية آلاف شخص، تحدث البابا فرنسيس عن المرارة والفزع وخيبة الأمل التي يشعر بها الكثيرون اليوم.
وأضاف: “شعرنا بالعجز والإحباط إزاء قوة الشر، والصراعات التي تمزق العلاقات، ومنطق الحسابات واللامبالاة التي يبدو أنها تحكم المجتمع، وسرطان الفساد، وانتشار الظلم، ورياح الحرب الباردة”. كما دعا البابا إلى إنهاء جميع الحروب والعنف والتمييز والاستغلال والتهميش والفقر، وأن يتم في مكانها تعزيز الحوار والتعاون والمحبة المتبادلة.
أربعة أسئلة شائعة عن كلمة البابا
1. ما هي المظالم التي قدم البابا فرنسيس لها المساعدة في كلمته؟
تحدث البابا فرنسيس عن المرارة والفزع وخيبة الأمل التي يشعر بها الكثيرون اليوم، والصراعات التي تمزق العلاقات، ومنطق الحسابات واللامبالاة التي يبدو أنها تحكم المجتمع، وسرطان الفساد، وانتشار الظلم، ورياح الحرب الباردة.
2. ماذا دعا البابا لإنهاءه؟
دعا البابا إلى إنهاء جميع الحروب والعنف والتمييز والاستغلال والتهميش والفقر، وأن يتم في مكانها تعزيز الحوار والتعاون والمحبة المتبادلة.
3. فيما يتصل بعيد الفصح، ما هو الرسالة التي يريد البابا إيصالها؟
إن الرسالة الرئيسية التي يريد البابا فرنسيس إيصالها هي دعوته إلى إنهاء الحروب والعنف والتمييز والاستغلال والتهميش والفقر، وأن يتم في مكانها تعزيز الحوار والتعاون والمحبة المتبادلة، وذلك لدى الاحتفال بأهم المناسبات الدينية في المسيحية.
4. ما هي التدابير التي تأمل الكنيسة توضيحها لرفض الحروب ونشر السلم؟
يأمل الكنيسة في توضيح الأولويات الحقيقية التي تستند إلى القيم الدينية الأصيلة وتضمن رفض الحروب ونشر السلم. وتشمل هذه التدابير الدعوة إلى ممارسة الإسلام مع المسلمين، وحرية الإنسان، ودعم تضحيات الشهداء، والعمل من أجل مكافحة الفقر والجوع والغموض.