عروس الشمال تجمع عشائرها في حفل إفطار جماعي
أقيم حفل إفطار جماعي في محافظة عجلون في الأردن، حضره ممثلو عشائر المحافظة وجمع من رؤساء البلديات والمجتمع المدني، بمناسبة ليلة القدر المعظمة في شهر رمضان الكريم. ويعد هذا الحفل تقليدًا عشائريًّا سنويًّا يمتد لأكثر من أربعين عاما.
وتأتي هذه الفعالية لتعزيز الألفة والتكافل بين الفئات المختلفة في المجتمع، كما ترمز إلى تمكين العشائر من العودة إلى تقاليدهم الثقافية والاجتماعية المترسخة في المنطقة العربية، والتي تعمل على تقوية العلاقات بين الناس وإظهار الوحدة والتلاحم والتضامن بينهم.
الأسئلة الشائعة
ما هو التقليد العشائري السنوي لإفطار جماعي؟
يقوم ممثلو العشائر في منطقة عجلون بتنظيم حفل إفطار جماعي بمناسبة ليلة القدر المعظمة، وهو تقليد عشيري يمتد لأكثر من أربعين عاما في المنطقة العربية.
ما هي فوائد إقامة حفل الإفطار الجماعي في رمضان؟
تعزز الفعالية الألفة والتكافل بين الفئات المختلفة في المجتمع، وتعمل على تقوية العلاقات بين الناس وإظهار الوحدة والتلاحم والتضامن بينهم. كما ترمز إلى تمكين العشائر من العودة إلى تقاليدها الثقافية والاجتماعية المترسخة في المنطقة العربية.
ما هي الدلالات الثقافية والاجتماعية لإقامة الحفل؟
تعمل الفعالية على تقوية العلاقات الاجتماعية والثقافية بين الأفراد والعشائر في المنطقة العربية، وإظهار التلاحم والتضامن بين الناس، وتقوية الوحدة والتكافل الاجتماعي في المجتمع.
من يشارك في الحفل؟
يحضر الحفل ممثلو عشائر المحافظة وجمع من رؤساء البلديات والمجتمع المدني في منطقة عجلون.
من هو المستفيد الأساسي من الفعالية؟
يتمكن العشائر والمجتمع المحلي من العودة إلى تقاليدهم وثقافتهم الاجتماعية المترسخة، ويستطيع الناس التعرف على بعضهم البعض وتقوية العلاقات والوحدة والتكافل في المجتمع.