ضاقت نفسي وأنا غافل، أنا فقير

غزل شماره 290 من حافظ
دلي أفلت مني وأنا متيم، كما الدرويش الذي يأتي الفريسة المثقلة بالهموم. عندما يظهر مشتهيًا، أشعر بالذهول،
وأضف هنا أفأمره القلب الضعيف بعدم دوخة الحبيب؟”. الإجابة: تعبر القصيدة عن حالة الحب المجنون الذي يبحث العاشق فيه عن رؤية
حبيبه، ويتوق إلى الوصول إليه.
س: ما معنى البيت “چو بید بر سر ایمان خویش میلرزم که دل به دست کمان ابروییست کافرکیش”؟”
ج: البيت يعبر عن حالة الرعب والهلع التي يشعر بها القلب عندما يتعرض لنظرات ساحرة من الحبيب.
س: ما معنى كلمة “درويش” في هذه القصيدة؟
ج: يعبر مصطلح “درويش” عن الفقير الروحي الذي يبحث عن الغموض الروحي والباحث عن الحقيقة العميقة.
س: هل يعبر هذا الغزل عن حالة من الحب المجنون؟
ج: نعم، القصيدة تعبر عن حالة من العشق والهيام التي يعيشها الشاعر نحو حبيبه.
س: ما هي الأفكار الرئيسية التي يتناولها حافظ في هذه القصيدة؟
ج: تتناول القصيدة مفهوم الهيام والعشق الذي يجتاح قلب العاشق ويجعله يبحث عن لقاء حبيبه.