مقرب من الأسد ينافس على منصب رئاسة لبنان
ذكرت صحيفة “نيزافيسيمايا غازيتا” الروسية أن الأزمة التي يعاني منها لبنان بسبب شغور رئاسة الجمهورية يمكن أن تحل قريباً إذا تم انتخاب سليمان فرنجيه. فرنجيه هو رئيس حزب المردة وصديق مقرب من الرئيس السوري بشار الأسد ويشتبه أنه قد يحصل على دعم النظام السوري.
تكثفت التغريدات حول هذا الموضوع بعد زيارة فرنجيه إلى فرنسا حيث زعمت السلطات الفرنسية أنها تتوسط في الأزمة اللبنانية. ويأمل الكثيرون في أن يحل هذا الوضع الذي أدى إلى انعدام استقرار سياسي في البلاد.
أسئلة وأجوبة
1. من هو سليمان فرنجيه؟
سليمان فرنجيه هو رئيس حزب المردة في لبنان ووزير الداخلية السابق.
2. ما هي أسباب شغور رئاسة الجمهورية؟
شغور رئاسة الجمهورية في لبنان نتيجة الخلافات السياسية وصعوبة التوصل إلى توافق حول شخصية المرشح المناسب.
3. هل يمكن لفرنجيه الفوز بالرئاسة مع دعم النظام السوري؟
إنها مسألة متنازع عليها ولكنه قد يحصل على دعم النظام السوري وهو يصف نفسه على أنه حزبي ملتزم ويحترم جميع الأطراف في البلاد.
4. هل يؤثر هذا التطور على العلاقات الخارجية للبنان؟
بالتأكيد، فإذا تم انتخاب فرنجيه فسيؤثر على علاقات لبنان مع سوريا والأطراف الإقليمية الأخرى.
5. ما هي الخطوات التي يمكن أن تساعد لبنان في الخروج من الأزمة؟
التوافق السياسي والحوار البناء بين جميع الأطراف، وتحقيق الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية، والتركيز على مصالح البلاد والشعب بشكل عام.