الأمراض المنقولة جنسياً وأخطارها
تنتشر الأمراض المنقولة بالجنس بكثرة في عالمنا، نظراً لقلة الوعي بمخاطر اتصال أي فرد سليم بآخر مصاب، خاصةً في العلاقات الزوجية التي تعتمد على اقتراب الشريكين مع ممارسة العلاقة الحميمية بدون إدراك صحتّهم أو فحص أجسادهم بشكلٍ دوري.
أعراض الأمراض المنقولة جنسياً
فيمكن ملاحظة إصابة المرأة أو الرجل بأعراض مفاجئة تؤدي إلى زيادة التعب، تنتقل هذه العدوى عن طريق اللعاب أو لمس الغشاء المخاطي في العضو التناسلي أو عن طريق لمس إفرازات الطرف الآخر، فيلحق الضرر بالشريك ويسبب له مرض السيلان أو الهربس، وينتقل أي فيروس إلى الشخص السليم عن طريق الجنس، وبالتالي تزداد الأمراض ونسبة الإصابة بها.
أهمية الوعي والتثقيف
ونوّد الإشارة، تعدّ النساء …
FQA- الأسئلة الشائعة
س/ ما هي أكثر الأمراض المنقولة جنسياً شيوعاً؟
ج/ تشمل أمراض المنقولة جنسياً السيلان، الزهري، الهربس، وفيروس نقص المناعة البشرية (HIV).
س/ هل يمكن الوقاية من الأمراض المنقولة جنسياً؟
ج/ نعم، يمكن الوقاية من الأمراض المنقولة جنسياً من خلال اتباع النصائح الطبية واستخدام وسائل الوقاية مثل الواقي الذكري.
س/ ما هو العلاج المتاح للأمراض المنقولة جنسياً؟
ج/ يتوفر العديد من الأدوية الفعّالة لعلاج الأمراض المنقولة جنسياً، ويجب استشارة الطبيب لتحديد العلاج المناسب.
س/ كيف يمكن تقليل انتشار الأمراض المنقولة جنسياً؟
ج/ يمكن تقليل انتشار الأمراض المنقولة جنسياً من خلال التوعية والتثقيف بمخاطرها، واستخدام وسائل الوقاية والفحص الدوري.
س/ هل يمكن للشخص السليم أن يعيش حياة طبيعية بعد الإصابة بأمراض منقولة جنسياً؟
ج/ نعم، بعد تلقي العلاج المناسب يمكن للشخص السليم أن يعيش حياة طبيعية، شرط الالتزام بالعلاج الموصى به من قبل الطبيب.