معلومات صحية

خارطة لفرص الغذاء حول العالم: إنقاذ الفائض الغذائي وتوفيره.

خريطة الفرص الغذائية التفاعلية

تدعم خريطة الفرص الغذائية التفاعلية تحويل فائض الطعام على الصعيد الوطني من مدافن النفايات، إلى إعادة الاستخدام والتدوير بطرق مختلفة. تم تحديث الخريطة إلى الإصدار 2.1 في أبريل 2020، وتعرض مواقع ما يقرب من 1.2 مليون من مولدات الغذاء الصناعية والتجارية والمؤسسية المحتملة وحوالي 5000 متلقي محتمل.

تتضمن الخريطة معلومات على مستوى المؤسسة بما في ذلك تقديرات الإنتاج الغذائي الزائد.

يمكن استخدام هذه الخريطة لأغراض متعددة، من بينها:

  1. إبلاغ إدارة المخلفات الغذائية على المستوى المحلي.
  2. تحديد مصادر الغذاء المحتملة للإنقاذ وإعادة الاستخدام.
  3. تحديد المواد الأولية المحتملة للسماد، أو الهضم اللاهوائي، أو غيرها من المعالجات.

التحديث الأخير المتوفر

آخر تحديث لخريطة الفرص الغذائية التفاعلية كان في إبريل 2020 وهو الإصدار 2.1.

عدد مولدات الغذاء الصناعية والتجارية والمؤسسية المشمولة بالخريطة

تعرض خريطة الفرص الغذائية التفاعلية أكثر من 1.2 مليون موقع لمولدات الغذاء الصناعية والتجارية والمؤسسية المحتملة.

عدد المتلقين المحتملين المشمولين بالخريطة

تعرض خريطة الفرص الغذائية التفاعلية حوالي 5000 متلقي محتمل.

ما هي استخدامات خريطة الفرص الغذائية التفاعلية؟

يمكن استخدام خريطة الفرص الغذائية التفاعلية لعدة غايات، من بينها إبلاغ إدارة المخلفات الغذائية على المستوى المحلي، وتحديد مصادر الغذاء المحتملة للإنقاذ والاستخدام، وتحديد المواد الأولية المحتملة للسماد، أو الهضم اللاهوائي، أو غيرها من المعالجات.

متى تم إطلاق خريطة الفرص الغذائية التفاعلية؟

تم إطلاق خريطة الفرص الغذائية التفاعلية لأول مرة في عام 2017.

شارك المقال مع أصدقائك!