غارق في الحزن والإصرار: هجمات الصواريخ الروسية تدمر الكاتدرائية في أوديسا
الوصف:
في ساعات الصباح الأولى من يوم 23 يوليو 2023 ، ضربت صاروخ روسي كاتدرائية التجلي في أوديسا ، أوكرانيا ، مما أدى إلى تدمير أكبر كنيسة في المدينة.
في الأيام التالية ، جاء سكان المدينة ليراوا بأعينهم القسم الكبير المدمر من السقف بواسطة الصاروخ ، والمذبح المنهار ، والأنقاض المتناثرة في المكان الذي كانوا يصلون فيه. وقد تم مطابقة حزنهم بالعزيمة.
“هم يحاولون تدمير هوية المدينة” ، يقول أوليكسي خاليخين ، ساكن أوديسا ، لصحيفة نيويورك تايمز. “الآن نحاول فعل كل شيء ممكن للتأكد من أن ثقافة أوديسا وتراثها يعيش في أنفس أهلها.”
البيانات:
لقد تم تدمير أكثر من 100 موقع ديني في أنحاء أوكرانيا بشكل متعمد منذ بدء الغزو الروسي بالكامل في عام 2022. وتنتهك هذه الهجمات اتفاقية لاهاي الشاملة لحماية الممتلكات الثقافية في حالات النزاع المسلح.
التأثير:
حتى 13 ديسمبر ….
أسئلة شائعة:
س1: كم عدد المواقع الدينية التي تم تدميرها في أوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي؟
ج: تم تدمير أكثر من 100 موقع ديني في أوكرانيا منذ بدء الغزو في عام 2022.
س2: ما هي اتفاقية لاهاي لحماية الممتلكات الثقافية في حالات النزاع المسلح؟
ج: اتفاقية لاهاي لحماية الممتلكات الثقافية في حالات النزاع المسلح هي اتفاقية دولية تهدف إلى حماية الممتلكات الثقافية خلال الصراعات المسلحة والحروب.
س3: كيف تعبر سكان أوديسا عن تأثرهم بتدمير الكاتدرائية؟
ج: يعبر سكان أوديسا عن حزنهم وعزمهم على الحفاظ على ثقافة وتراث المدينة رغم التدمير الذي طال الكنيسة.
س4: ما تأثير الهجمات على المواقع الدينية في أوكرانيا؟
ج: الهجمات على المواقع الدينية تؤثر على الهوية الثقافية والتراثية للمجتمع وتخلف آثاراً سلبية على المجتمع.
س5: ماذا يقول القانون حول هجمات مثل تلك التي واجهتها أوديسا؟
ج: الهجمات من هذا النوع تنتهك الاتفاقيات الدولية مثل اتفاقية لاهاي لحماية الممتلكات الثقافية في حالات النزاع المسلح.