ابتعاد ابل عن سياسة تفضيل منصتها
بدأت شركة جوجل مع عدد من الشركات الأخرى من مزودي الخدمة في السعي للاستفادة من لوائح الاتحاد الأوروبي لدفع شركة ابل للتراجع عن القيود التي وضعت على منصة iMessage. وتدفع لوائح الاتحاد الأوروبي شركة ابل لتغيير استراتيجتها في تفضيل تطبيقات الشركة أو وضع قيود على متجر التطبيقات. وقد وضع الاتحاد الأوروبي لوائح جديدة تلزم ابل وكبرى الشركات بعدم تفضيل أنظمتهم، وهو ما يتعارض مع سياسة ابل التي دفعتها للخوض في الكثير من المعارك القانونية، حيث واجهت ابل بالفعل عدد من المعارك القانونية نتيجة لتفضيل منصة iMessage. أيضاً استهدفت الشركات في المعارك السابقة دفع ابل لتصريح توافق منصة iMessage مع كافة الأجهزة، وتحاول جوجل الآن دفع ابل للموافقة على هذا.
أسئلة شائعة حول معركة الشركات التكنولوجية
هل ستؤثر هذه المعركة على تطبيقات ابل؟
نعم، من المتوقع أن تؤثر هذه المعركة على سياسة ابل في تفضيل تطبيقاتها على منصة iMessage وقيودها على متجر التطبيقات.
هل تلتزم ابل بلوائح الاتحاد الأوروبي؟
نعم، يتوجب على ابل وكبرى الشركات الالتزام بلوائح الاتحاد الأوروبي بعدم تفضيل أنظمتهم وتكنولوجياتهم.
ما هو تأثير هذه المعركة على السوق التكنولوجية؟
من الممكن أن يؤدي قرار الاتحاد الأوروبي ومعارك الشركات التكنولوجية إلى تغييرات في سياسات الشركات وتأثيرها على المنافسة في السوق.
ما هو هدف جوجل في هذه المعركة؟
هدف جوجل هو دفع ابل لتغيير سياستها بشأن توافق منصة iMessage مع كافة الأجهزة وتقديم مزيد من المرونة للمستخدمين.
كيف سيؤثر هذا الصراع على المستخدمين؟
من الممكن أن يؤدي هذا الصراع إلى توفير مزيد من الخيارات للمستخدمين وتحسين تجربة استخدامهم لتطبيقات الرسائل والتواصل.