788 مستوطن يقتحمون المسجد الأقصى بحماية عسكرية
ماذا حدث في المسجد الأقصى؟
أفادت مراسلة بأن 788 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى، منذ صباح اليوم، على شكل مجموعات، وسط إجراءات أمنية مشددة فرضتها القوات الإسرائيلية على الفلسطينيين. وقد نصبت الحواجز العسكرية على الطرقات المؤدية للمسجد الأقصى، ومنعت الشبان ما دون الـ 55 عامًا من دخوله، واحتجزت هويات بعض الوافدين للمسجد بعد تفتيشهم.
من الذي أقدم على الاقتحام؟
وقاد المستوطنين الحاخام يهودا غلياك في عملية الاقتحام.
ما هي تداعيات الاقتحام على الوضع الأمني؟
جاء الاقتحام بعد أيام من التوتر الشديد في القدس بين الفلسطينيين والإسرائيليين، الذي وقعت خلاله مواجهات متكررة بين الطرفين في المكان المقدس. ويكتسب المسجد الأقصى أهمية هائلة في حركة الفلسطينيين، إذ يراه الكثيرون الثالوث الأقدس الإسلامي.
ما هي ردود الفعل العالمية على هذه الحادثة؟
أدان المجتمع الدولي بشدة الهجوم الذي تعرض له المسجد الأقصى، كما دعت منظمات المجتمع المدني الدولية إلى التدخل والعمل على حماية الحقوق الفلسطينية وتطبيق العدالة.
هل هناك مخاطر على السلام في المنطقة؟
يمثل الاقتحام للمسجد الأقصى خطرًا كبيرًا على الأمن والاستقرار في المنطقة، حيث تتزايد حدة التوتر بشكل مستمر في ضوء الأوضاع السياسية غير المستقرة في المنطقة.
