فيديو محمد صبحي عن السيسي: يتراجع عن تصريحات سابقة
ما هي التصريحات التي أدلى بها محمد صبحي حول السيسي؟
في مقطع فيديو نشره الفنان المصري محمد صبحي، طلب خلاله الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالسماح لمن هو أحسن منه بالتقدم للانتخابات الرئاسية المقبلة، بعد أن قال صبحي إنه يريد اختبار حب الشعب للسيسي.
ماذا قال محمد صبحي في الفيديو الجديد؟
فور انتهاء الضجة الكبيرة التي أثيرت مؤخرًا بخصوص هذا المقطع الذي اعتبره الكثيرون خطيرًا، خرج صبحي مجددًا في فيديو جديد يؤكد فيه دعمه الكامل للرئيس السيسي، ويشيد بدور القوات المسلحة والشرطة في حفظ الأمن والاستقرار في البلاد.
لماذا قرر محمد صبحي التراجع عن تصريحاته؟
لم تكن هناك أية تفاصيل رسمية حول سبب تراجع محمد صبحي عن تصريحاته السابقة بطلبه سماحًا لمن هو أحسن من الرئيس السيسي بالترشح للرئاسة المصرية، ولكن يُشار إلى أنّ تصريحات صبحي كانت قد أثارت غضب السلطات المصرية بشدة.
هل ندم محمد صبحي على تصريحاته السابقة؟
يعتقد البعض أنّ التحول السريع والمفاجئ لموقف محمد صبحي يدل على أنّه قد ندم على التصريحات السابقة التي أطلقها بشكل علني، وربما تعرض لضغوط عدة لكي يتراجع عن تلك التصريحات.
هل تبدّلت العلاقة بين السيسي ومحمد صبحي بسبب هذه التصريحات؟
يُشار إلى أنّ العلاقة بين الرئيس السيسي والفنان محمد صبحي كانت جيدة في الماضي، ولكن بعد هذه التصريحات الأخيرة يمكن أن تكون العلاقة تعرّضت لبعض الاهتزاز، ولكن الرئيس السيسي لم يشير إلى ذلك بشكل مباشر.
أسئلة شائعة
ما هو الفيديو الذي انتشر لمحمد صبحي عن السيسي؟
وفي الفيديو طالب صبحي الرئيس بالسماح لمن هو أحسن منه بالتقدم للانتخابات الرئاسية المقبلة، دون تحديد هوية الشخص الذي يحدث عنه.
من هم الأشخاص الأحق بالترشح للرئاسة المصرية؟
يحدد القانون المصري الشروط التي يجب توافرها لدى المترشحين لرئاسة الجمهورية، ومن بين هذه الشروط أن يكون المترشح مصري الجنسية وليس لديه أية مشاكل مع السلطات المصرية.
هل أدلت الحكومة المصرية بأي تعليق حول تصريحات محمد صبحي الأخيرة؟
لم ترد أية تعليقات رسمية من الحكومة المصرية حول تصريحات محمد صبحي؛ وذلك حتى الآن.
هل تم إصدار أي بيان رسمي من قِبل السيسي بخصوص تصريحات محمد صبحي؟
لم يصدر الرئيس السيسي أي بيانات رسمية بخصوص تصريحات محمد صبحي، وتُذكر أن السلطات المصرية كانت قد أوقفت صحفيين وفنانين وأساتذة ومؤرخين ومدونين ونشطاء في المجتمع المدني في السنوات الأخيرة، في إطار حملات تمييزية واسعة النطاق ضد الحريات الفردية والحقوق السياسية.