تحفة مصرية تعود إلى 4 آلاف عام تحت رمال مدرسة اسكتلندية
أفادت وسائل إعلام، بعثور طفل في الريف الأسكتلندي عام 1952 على تحفة مصرية تعود إلى 4 آلاف عام تحت رمال مدرسته. وكانت تلك التحفة الأولى من 18 قطعة أثرية مصرية أخرى تم اكتشافها لاحقاً وعلى مدار 30 عاماً.
لغز الآثار المصرية في اسكتلندا
شكلت تلك التحف المصرية لغزاً في اسكتلندا، وطرحت تساؤلات عن سبب وجودها ومن الذي دفنها هناك. إذ إن فكرة العثور على كنوز قديمة مدفونة في الريف الأسكتلندي وليس في القاهرة مستبعدة. ومعظم الآثار موجودة الآن في متاحف اسكتلندا الوطنية.
بحث لتحديد مصدر الآثار
تعود الوقائع الى العام 1984، حيث بدأت الدكتورة إليزابيث جورنج وهي أمينة المتحف لعلم آثار البحر المتوسط بعملية بحث لتحديد مصدر وتاريخ تلك الآثار المصرية التي عثر عليها في اسكتلندا.
أسئلة شائعة حول الآثار المصرية في اسكتلندا
1. هل هناك أي تفسير لوجود الآثار المصرية في اسكتلندا؟
لا يوجد تفسير واضح حتى الآن لوجود الآثار المصرية في اسكتلندا. يبقى هذا الأمر لغزاً يثير الكثير من التساؤلات.
2. هل هناك تفسير علمي لتاريخ الآثار المصرية المكتشفة؟
تم بدء عمليات بحث علمية لتحديد تاريخ ومصدر الآثار المصرية المكتشفة في اسكتلندا وما زالت الدراسات جارية.
3. هل هناك حكاية محتملة وراء وجود تلك الآثار في اسكتلندا؟
توجد العديد من الحكايات المحتملة وراء وجود الآثار المصرية في اسكتلندا، ولكن لا يوجد تأكيد علمي حتى الآن.
4. ما هو مصير الآثار المكتشفة في اسكتلندا؟
تمت نقل الآثار المصرية إلى متاحف اسكتلندا الوطنية وتعرض حالياً للزوار والباحثين.
5. هل هناك إمكانية لتحديد مصدر الآثار المصرية في اسكتلندا؟
تجري حالياً الدراسات والأبحاث العلمية لتحديد مصدر الآثار المصرية المكتشفة في اسكتلندا ومازال الأمر قيد الدراسة.