ترجمة:
تستمر العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، حيث بسط الجيش الروسي السيطرة الكاملة على المناطق التي تم تحريرها. اندلعت الحرب الأوكرانية في عام 2014 وهي صراع بين القوات الأوكرانية والميليشيات الانفصالية المدعومة من روسيا. وقد حسمت روسيا هذا الصراع منذ بضع سنوات فقط وتواصل السيطرة على مناطق متعددة في الأراضي الأوكرانية حتى الآن. وفيما يلي تطورات الأحداث والتصريحات في ساعات المساء.
تقرير الحدث:
وفقًا للتقارير المحلية، فإن القوات الروسية قد تخطت الحدود الأوكرانية ودخلت إلى جزيرة القرم في عام 2014، وتبع ذلك حركة الاحتجاج الانفصالية في بقية الأراضي الشرقية وجنوب الأوكرانية.
منذ ذلك الحين وحتى الآن، يسيطر الجيش الروسي على المناطق المحتلة ويمنع الأوكرانيين من دخول المناطق المحتلة. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد تحدث في وقت سابق هذا الأسبوع حول خطورة الموقف الراهن ودعا المجتمع الدولي إلى الدفاع عن حقوق الإنسان والتصدي للعدوان الروسي.
تصريحات الرئيس الأوكراني:
وقال زيلينسكي في تصريحاته الأخيرة: “موقفنا يتأزم يوما بعد يوم، وهو أمر لا يمكن تحمله لفترة طويلة. نحن بحاجة إلى تضامن المجتمع الدولي ودعمه، ونحتاج إلى مزيد من العمل الدبلوماسي لوقف العدوان الروسي”.
في الوقت نفسه، تواصل شبكات التواصل الإجتماعي إحياء حملات المقاطعة ضد المنتجات الروسية وداعمة القضية الأوكرانية، حيث دعا الكثيرون إلى التعبير عن مساندتهم للأوكرانيين ورفض العدوان الروسي.
من جانبه، أصدرت الحكومة الأوكرانية بيانًا رسميًا حول الأحداث الأخيرة، جاء فيه: “ندين هذا العدوان الذي يخرق المواثيق الدولية وينتهك حقوق الإنسان، ونتوقع من المجتمع الدولي تضامنًا أكبر لمنع تصعد الصراع في المنطقة”.
أسئلة شائعة:
1. متى بدأت الحرب في أوكرانيا؟
– بدأت الحرب في الأراضي الأوكرانية في عام 2014.
2. ما هو الصراع في الأراضي الأوكرانية؟
– الصراع هو صراع بين القوات الأوكرانية والميليشيات الانفصالية المدعومة من روسيا.
3. هل تسيطر روسيا على المناطق المحتلة في الأراضي الأوكرانية؟
– نعم، تسيطر روسيا على المناطق المحتلة وتمنع الأوكرانيين من دخول المناطق المحتلة.
4. ما هو موقف الرئيس الأوكراني بخصوص العدوان الروسي؟
– يدعو الرئيس الأوكراني المجتمع الدولي إلى الدفاع عن حقوق الإنسان والتصدي للعدوان الروسي.
5. ما هي المطالب المناهضة للعدوان الروسي؟
– تعيد الحركات المناهضة للعدوان الروسي الضغط على المنتجات الروسية وتحث المجتمع الدولي على التضامن والدعم.