أخبار أمريكا والعالم

تصدر “قوات سوريا الديمقراطية” بياناً بعد تداول أنباء عن استهداف زعيمها مظلوم عبدي.

بيان من قوات سوريا الديمقراطية ينفي استهداف قائدها العام

نشر المركز الإعلامي لـ”قوات سوريا الديمقراطية” بيانًا يوم الجمعة ينفي فيه الأنباء التي تداولتها بعض الوسائط الإعلامية حول استهداف القائد العام لـ”قوات سوريا الديمقراطية” مظلوم عبدي في مدينة السليمانية في إقليم كردستان العراق. وأكد المركز الإعلامي أن الأخبار عارية عن الصحة وأن القائد العام يعمل حالياً كالمعتاد.

وأضاف البيان أن الهدف من نشر هذه الأخبار هو الابتزاز السياسي ضد بعض القوى في إقليم كردستان العراق.

المزيد من التفاصيل

وتأتي هذه الأخبار بعد حادث مقتل نائب قنصل العراق في إسطنبول، حيث اتهمت السلطات التركية مسؤولين في حزب العمال الكردستاني بتنفيذ العملية. وتشير بعض التقارير إلى أنه من الممكن أن تؤدي هذه الأزمة إلى تصعيد المواجهات بين الأكراد والحكومة التركية، وهو ما يخلق توترات في إقليم كردستان العراق.

ويذكر أن “قوات سوريا الديمقراطية” هي الجناح العسكري للاتحاد الوطني الكردستاني المسلح، وهي أيضًا تتحالف مع القوات الأمريكية وتقاتل ضد تنظيم “داعش” في سوريا.

الأسئلة الشائعة

ما هي “قوات سوريا الديمقراطية”؟

“قوات سوريا الديمقراطية” هي الجناح العسكري للاتحاد الوطني الكردستاني المسلح، وهي تتحالف مع القوات الأمريكية وتقاتل ضد تنظيم “داعش” في سوريا.

هل يعمل القائد العام لـ”قوات سوريا الديمقراطية” بشكل طبيعي؟

نعم، وفقًا لبيان المركز الإعلامي لـ”قوات سوريا الديمقراطية” فإن الأخبار التي تدعي استهداف القائد العام مظلوم عبدي في مدينة السليمانية عارية عن الصحة وأنه يعمل حالياً كالمعتاد.

ما هي أسباب نشر هذه الأخبار؟

وفقًا للبيان المنشور على موقع قوات سوريا الديمقراطية، فإن الهدف من نشر هذه الأخبار هو الابتزاز السياسي ضد بعض القوى في إقليم كردستان العراق.

هل توجد توترات في إقليم كردستان العراق؟

نعم، من الممكن أن تؤدي أزمة مقتل نائب قنصل العراق في إسطنبول إلى تصعيد المواجهات بين الأكراد والحكومة التركية، وهو ما يخلق توترات في إقليم كردستان العراق.

شارك المقال مع أصدقائك!