تمهيد
تساءل موقع “والا” الإخباري الإسرائيلي عما إذا كان الفرعون المصري رمسيس الثاني حقًا فرعونًا خلال خروج بني إسرائيل من مصر بقيادة النبي موسى.
المناقشة
زعم الموقع الإسرائيلي أن هناك افتراضيات ومزاعم تدعي أن رمسيس الثاني كان فرعون الخروج. وقال الموقع إن العلماء يختلفون حول هذا الموضوع، مشيرًا إلى تواجد رموز ولوحات في معبد “أبو سمبل” التي بناها رمسيس، والتي تثير الدهشة في مدى قربها من آيات التوراة.
وأشار الموقع العبري إلى صعوبة وضع إصبع على بيانات محددة تتعلق بقصة الخروج من مصر، التي حدثت وفقًا للتقاليد الدينية اليهودية.
الافتراضيات حول رمسيس الثاني
وفقًا للإفتراضيات، كان رمسيس الثاني فرعونًا خلال فترة خروج بني إسرائيل من مصر. وقد تميز حكم رمسيس هذا بإنشاء العديد من المعابد والمنشآت الضخمة، بما في ذلك معبد “أبو سمبل” ومعبد كرنك.
كما زعم البعض أن رمسيس الثاني شارك في حرب ضد قبائل البحر المتوسط، حيث تفوق على القوات الحمراء في معدات الحرب.
النقاش حول هوية فرعون الخروج
لا يزال هناك جدل بين العلماء حول هوية فرعون الذي عاش خلال فترة خروج بني إسرائيل من مصر. ومع ذلك، يشير البعض إلى أن السيناريو الأكثر احتمالًا هو أن يكون رمسيس الثاني الفرعون الذي خيّر موسى، وهو ما يدعمه اكتشاف العديد من النقوش والآثار التي تدل على أن رمسيس الثاني كان يتحدث عن عبيد يهود في زمنه.
أهم 5 تساؤلات حول هذا الموضوع
- هل رمسيس الثاني هو فرعون الخروج؟
- ما هي الأدلة التي تدعم هذه الافتراضية؟
- هل كانت هناك فترة زمنية محددة لخروج بني إسرائيل من مصر؟
- هل كانت هناك أحداث أخرى مهمة تمر بها مصر خلال فترة خروج بني إسرائيل؟
- هل هناك اتفاق عالمي بشأن هوية فرعون الخروج؟
الإجابات على التساؤلات
- لا يزال هناك جدل حول هوية فرعون الذي عاش خلال فترة خروج بني إسرائيل من مصر.
- تتضمن الأدلة الداعمة لافتراضية رمسيس الثاني كفرعون الخروج عدة نقوش وآثار، بما في ذلك رموز في معبد “أبو سمبل” ومعبد كرنك.
- يرجع خروج بني إسرائيل من مصر إلى سنة 1446 قبل الميلاد.
- كانت هناك العديد من الأحداث التي شهدتها مصر خلال فترة خروج بني إسرائيل، بما في ذلك حرب ضد قبائل البحر المتوسط.
- لا يوجد اتفاق عالمي بشأن هوية فرعون الخروج.