الشعر الفصيح هو فن يدخل في جميع المواضيع ويناقشها بين سطوره، ومهما اختلفت ألوانه وخطوطه، يبقى مميزًا بجماله وتألقه الظاهرين. يتحدث الشعر الفصيح تارة عن الحب وتارة أخرى عن الصداقة. الصداقة هي تلك الكنز الثمين الذي يحافظ عليه ويرعاه من يغتني بكنزها ويتزين بجواهرها، ومن لا يحافظ عليها ولا يقدر قيمتها فهو الخاسر الأكبر.
ابتوعات الشعر الفصيح المتحدثة في الصداقة متنوعة ومتنوعة في وصفها. ومن بين أجمل قصائد الشعر التي قيلت في الصديق والصداقة:
“إِذَا المَـرْءُ لاَ يَـرْعَـاكَ إِلاَ تَكَلُّفـاً
فَـدَعْهُ وَلاَ تُكْثِـرْ عَلَيْـهِ التَّأَسُّفَـا
فَفِي النَّـاسِ أَبْدَالٌ وَفِي التَّرْكِ رَاحَـةٌ
وَفي القَلْبِ صَبْـرٌ لِلحَبِيبِ وَلَوْ جَفـا
فَمَا….”
أسئلة متداولة حول الشعر الفصيح والصداقة:
س1: ما هو الشعر الفصيح؟
ج: الشعر الفصيح هو الشعر الذي يتميز بقواعده وبنيته الدقيقة واستخدامه للغة متقنة وألفاظ جميلة.
س2: ما هي أهمية الشعر الفصيح في المجتمع؟
ج: يعتبر الشعر الفصيح جزءًا من التراث الثقافي والأدبي للمجتمع، ويساهم في نقل المعاني والأفكار وإثراء اللغة والثقافة.
س3: ما هي مواضيع الشعر الفصيح؟
ج: يمكن أن يتناول الشعر الفصيح مختلف المواضيع مثل الحب والصداقة والطبيعة والدين والسياسة والتاريخ وغيرها.
س4: ما هي خصائص الشعر الفصيح؟
ج: الشعر الفصيح يتميز بقواعده القصصية الدقيقة واستخدامه الجميل للغة والتشبيهات وقوة التعبير وتناسق الأبيات والوزن.
س5: كيف يؤثر الشعر الفصيح في القلوب والعقول؟
ج: الشعر الفصيح قادر على استحضار العواطف والمشاعر وإيصال الرسائل والأفكار بشكل عميق ومؤثر، مما يجعله يلامس القلوب ويشد العقول.