تسلم القوات الروسية أنظمة قاذفات الشمس الحارقة المحدثة
تسلمت القوات الروسية المحمولة جوا أنظمة قاذفات “الشمس الحارقة” المحدثة من نوع “TOS-1A” لأول مرة في تاريخها. وصرحت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن هذه الأنظمة “ليس لها مثيل في الترسانات الغربية للأسلحة”، وهي “تثير الذعر في أعدائنا”. وأضاف مدير جهاز الحماية من الإشعاعات والمواد الكيميائية والبيولوجية التابعة للقوات المحمولة جوا، العقيد أليكسي غونشاروف، بأن استخدامها سيقرب انتصارنا.
ما هي أنظمة القاذفات “الشمس الحارقة” المحدثة من نوع “TOS-1A”؟
تعتبر أنظمة القاذفات “الشمس الحارقة” المحدثة من نوع “TOS-1A” قاذفات للهاونات الثقيلة تستخدم للقضاء على المواقع المدفونة، وخاصةً الأهداف البشرية في الأنفاق. وتعتبر من بين أقوى الأنظمة المختصة في مجال القضاء على الأهداف المنحصرة الموقع.
ما هو دور جهاز الحماية من الإشعاعات والمواد الكيميائية والبيولوجية التابع للقوات المحمولة جوا؟
يشكل جهاز الحماية من الإشعاعات والمواد الكيميائية والبيولوجية التابع للقوات المحمولة جوا جزءًا من القوات الروسية التي تعمل على حماية البلاد من التهديدات الخارجية، ويتمثل دور هذا الجهاز في الوقاية والحماية من الأسلحة الكيميائية والبيولوجية.
ما هي فوائد استخدام أنظمة القاذفات “الشمس الحارقة” المحدثة من نوع “TOS-1A”؟
تتميز أنظمة القاذفات “الشمس الحارقة” المحدثة من نوع “TOS-1A” بعدة فوائد، من بينها قدرتها على تدمير الأهداف المنحصرة الموقع بشكل كامل، واستخدامها في العمليات العسكرية والحروب الدائرة في المناطق المغلقة والبنى التحتية. وتستخدم أنظمة القاذفات هذه في الجيش الروسي لحماية سفونه من الأسلحة الكيميائية والبيولوجية.
ما هي العواقب المتوقعة لاستخدام أنظمة القاذفات “الشمس الحارقة” المحدثة من نوع “TOS-1A”؟
تعتبر استخدام أنظمة القاذفات “الشمس الحارقة” المحدثة من نوع “TOS-1A” عملية قوية ومؤثرة للغاية، وقد تؤدي إلى القضاء على الأهداف المنحصرة الموقع بشكل كامل، وخاصةً في المواقع المدفونة. وقد يكون الاستخدام الخاطئ لهذه الأنظمة هو السبب في وقوع خسائر كبيرة من الأرواح والخسائر المادية في المنطقة المستهدفة.