تصاعد الأوضاع على الحدود الروسية الأوكرانية
الوضع الحالي
تعرضت قريتان حدوديتان في مقاطعة بيلغورود الروسية المتاخمة لأوكرانيا لقصف من قبل القوات الأوكرانية يوم الأحد. وقد أصيب بالشلل مبنيين سكنيين ومستودع في إحدى القرى بسبب استهدافها بقذائف أوكرانية. وذلك بعد استهداف قرية أخرى في اليوم السابق.
التداعيات
لم تسجل أي حوادث يمكن أن تؤدي إلى وقوع ضحايا، ولكن شهود عيان ذكروا أن الأضرار كانت كبيرة. وتأتي هذه الأحداث في ظل تصاعد الأوضاع على الحدود الروسية الأوكرانية، حيث تزايدت التوترات بين البلدين في الفترة الأخيرة.
أسئلة شائعة
ما هي المناطق المتضررة؟
تعرضت قريتان حدوديتان في مقاطعة بيلغورود الروسية المتاخمة لأوكرانيا لقصف القوات الأوكرانية. وأدى القصف إلى تضرر مبنيين سكنيين ومستودع في إحدى القرى، دون تسجيل أي خسائر بشرية.
ما هي التوترات الحالية بين روسيا وأوكرانيا؟
تعيش العلاقات بين روسيا وأوكرانيا حالة من التوترات المتصاعدة، حيث تتهم كلا البلدين الآخر بالتصعيد العسكري على الحدود المشتركة. وتأتي هذه التوترات في أعقاب الأزمة الأوكرانية في عام 2014 والتي أدت إلى انفصال إقليم القرم عن أوكرانيا وانضمامه إلى روسيا.
هل ستؤدي هذه التوترات إلى نزاع مسلح بين البلدين؟
لم يصرح أي من البلدين بأن هذه التوترات ستؤدي إلى نزاع مسلح، ولكن تتزايد المخاوف في المنطقة بسبب الاشتباكات العسكرية الحادة بين الجيشين الروسي والأوكراني على الحدود المشتركة.
ما هو موقف المجتمع الدولي من التوتر بين البلدين؟
دعا المجتمع الدولي المسؤولين في البلدين إلى تجنب التصعيد العسكري والعمل على تسوية النزاع بطرق سلمية ووفقًا للقانون الدولي. وكذلك دعا المجتمع الدولي المجتمع الدولي إلى إيجاد سبل لتخفيف التوترات وإعادة بناء الثقة بين البلدين.