معنى الآية:
النسبة الطينية:
أوضح الله تعالى في هذه الآية أن جميع الناس خلقوا من نفس واحدة وهي خلقة آدم وحواء ، وأنه جعل الناس شعوباً وقبائل لتعارفوا وليس للتنافر والعداء ، وأن الأكرم عند الله هو الأتقى من الناس وأن الله عليم بما يفعلونه.
التفاضل بالأمور الدينية:
كما ذكرت في الآية فإن التفاضل بين الناس يكون في الأمور الدينية والطاعة لله وليس بالأصل الطيني.
أسئلة وأجوبة:
1- ما معنى الشعوب والقبائل؟
الشعوب هي مجموعة من القبائل أو عائلات متعارفة يتميزون بسمات معينة مثل اللغة والثقافة والتقاليد والدين.
2- من أين جاءت الشعوب والقبائل؟
جاءت الشعوب والقبائل من علاقة آدم وحواء التي جعلهما الله والمخلوقات الأولى من نوعها على الأرض.
3- هل يجوز التفرقة بين الناس بسبب الأصل الطيني؟
لا يجوز التفرقة بين الناس بسبب الأصل الطيني لأن الله جعل الناس سواء في هذا الأمر ، والتفاضل يكون بالأمور الدينية وصلاح الأفعال.
4- ما هي أهمية تعارف الشعوب والقبائل؟
تعارف الشعوب والقبائل يهدف إلى تعميق العلاقات بين الناس والتعاون في مواجهة التحديات المشتركة مثل الأمن والاقتصاد والتنمية.
5- ما هو الدور الديني في التفاضل بين الناس؟
الدور الديني يهدف إلى رفعة المكانة الروحية للإنسان وترقيته إلى مستوى المثالية والتعالي ، وذلك بالطاعة لله والعمل الصالح وإحسان الخلق.