كيف ترتبط الصدمة بالدماغ؟
لقد تعرضت لحادث سيارة. لحسن الحظ ، أنت بخير مع إصابات طفيفة فقط. لكن الآن ، تشعر بقلق شديد أثناء القيادة وتخشى حتى فكرة ركوب سيارتك. أنت قلق من أن تصطدم بك كل سيارة تمر بها. أو تستمر في النظر في مرآة الرؤية الخلفية بقلق ، قلقًا من أن شخصًا ما قد لا يرى مصابيح الفرامل الخاصة بك ويؤخر منك.لقد مرت شهور منذ وقوع الحادث ، ومع ذلك ، فإن الشعور بأنك على حافة الهاوية وعدم القدرة على الاستمتاع بالقيادة كما كنت معتادًا لا يزال موجودًا.يبدو هذا سخيفًا لأنك بخير الآن ، فلماذا يحدث هذا؟ لماذا لا يمكنك التخلي عن الخوف؟
كيف يتم الترابط بين الصدمة والدماغ؟
لا تبدو الصدمة دائمًا كجندي عائد من الحرب ويعاني من اضطراب ما بعد…
أسئلة شائعة
1. لماذا لا يمكن التخلص من الخوف بعد التعافي؟
الرد: الصدمة يمكن أن تترك تأثيرًا عاطفيًا ونفسيًا عميقًا على الشخص حتى بعد التعافي من الإصابة الجسدية.
2. هل هناك أي علاج لهذا النوع من الصدمة؟
الرد: نعم، هناك علاجات نفسية مثل العلاج السلوكي المعرفي والعلاج النفسي الذي يمكن أن يساعد في تقليل الخوف والقلق.
3. هل الصدمة يمكن أن تؤثر على كيفية عمل الدماغ؟
الرد: نعم، الصدمة يمكن أن تؤثر على الطريقة التي يعمل بها الدماغ وتؤدي إلى اضطرابات في الوظائف العقلية.
4. هل الصدمة يكون لها تأثير دائم على الدماغ؟
الرد: بعض الأشخاص يمكن أن يتعافوا من الصدمة بمرور الوقت والعلاج، بينما قد يظل لدى البعض تأثير دائم على الدماغ.
5. متى يجب علي أن أطلب المساعدة إذا كنت أشعر بالخوف الشديد؟
الرد: يجب عليك طلب المساعدة من الاختصاصي النفسي إذا كان الخوف يؤثر سلبًا على حياتك اليومية وصعوبة التكيف مع الأحداث اليومية.