تحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال خطاب له عن خدمة ابنه الذي انضم إلى الخدمة العسكرية، ولكنه تلعثم وارتبك عندما حاول ذكر العراق وإيران، وقال “كنت في العراق وإيران. لا، في العراق وليس في إيران، لقد زللت في الكلام”. وكان بايدن قد زار العراق وأفغانستان أكثر من 30 مرة أثناء فترته كنائب للرئيس.
وفي وقت سابق، قامت إيران بزيادة نشاطها النووي في الأشهر الأخيرة بعد انسحاب الرئيس السابق دونالد ترامب من الاتفاق النووي. وتحذر الولايات المتحدة إيران من استئناف عملية التخصيب النووي، مشيرة إلى أنها ستتخذ إجراءات عسكرية إذا استدعت الضرورة.
يشهد العراق حاليًا توترًا متزايدًا بسبب الهجمات التي تستهدف المصالح الأمريكية هناك، وبسبب الصراع مع جماعات إرهابية مثل تنظيم الدولة الإسلامية والميليشيات الشيعية المرتبطة بإيران.
أكد بايدن في كلمته أهمية الاستثمار في الجيش الأمريكي وتوفير الأدوات والتجهيزات اللازمة للجنود الذين يطرقون باب الموت كل يوم في المناطق الحربية.
الأسئلة الشائعة:
1- ما هي الدولة التي زارها بايدن عدة مرات؟
الإجابة: العراق وأفغانستان.
2- هل يواجه العراق توترًا متزايدًا حاليًا؟
الإجابة: نعم، يشهد العراق حاليًا توترًا متزايدًا.
3- ما هي المسألة التي يحذر الولايات المتحدة إيران بشأنها؟
الإجابة: الاستئناف عملية التخصيب النووي.
4- ما هو تعليق بايدن على خدمة ابنه؟
الإجابة: أكد أهمية الاستثمار في الجيش الأمريكي وتوفير الأدوات والتجهيزات اللازمة للجنود.
5- ما هي التحديات الأمنية التي يواجهها العراق؟
الإجابة: الهجمات التي تستهدف المصالح الأمريكية، والصراع مع جماعات إرهابية مثل تنظيم الدولة الإسلامية والميليشيات الشيعية المرتبطة بإيران.