تراجع حضور الجمهور في مباريات برشلونة
قالت صحيفة (موندو ديبورتيفو) الإسبانية، إن مباراة برشلونة وأتلتيكو مدريد، أمس، في الجولة الـ 15 من الليجا، حضرها 34 ألفاً، و568 متفرجاً فقط في (مونتجويك)، وهو أسوأ عدد للحضور خلال الموسم الحالي في مباريات برشلونة.
تدني الحضور الجماهيري
وأشارت الصحيفة إلى تراجع الحضور الجماهيري جاء رغم الدعوات المختلفة خلال الأيام الأخيرة من الرئيس خوان لابورتا، والمدرب تشافي هيرنانديز والعديد من اللاعبين للجمهور، بالتواجد في المدرجات خلال قمة أتلتيكو.
الحضور في المباريات السابقة
أوضحت الصحيفة أن ثاني أسوأ حضور لجماهير البارسا كان أمام ديبورتيفو ألافيس (38 ألفاً و183 متفرجاً)، بينما وصل عدد الحاضرين في الكلاسيكو إلى 50 ألفاً و112 متفرجًا، وهو الأفضل.
الأسئلة الأكثر شيوعاً
هل هناك أسباب محتملة لتدني الحضور الجماهيري في مباريات برشلونة؟
يمكن أن تكون أسباب تدني الحضور الجماهيري متعددة، من بينها أداء الفريق في مبارياته الأخيرة، الظروف الاقتصادية للجماهير، وتفشي فيروس كورونا وقيود الحضور الجماهيري في الملاعب.
ما هي الإجراءات التي يمكن أن يتخذها النادي لزيادة الحضور في المبباريات؟
من بين الإجراءات التي يمكن اتخاذها هي تقديم عروض وتخفيضات على تذاكر المباريات، وإجراء حملات دعائية لزيادة الوعي بأهمية دعم الفريق، بالإضافة إلى تحسين أداء الفريق على الملعب.
هل تدعم الإدارة الحالية مبادرات لزيادة الحضور الجماهيري؟
نعم، تقوم الإدارة الحالية بتحفيز الجماهير لحضور المباريات من خلال حملات دعائية ودعوات مستمرة لدعم الفريق في الملاعب.
هل كانت القيود المفروضة بسبب جائحة كورونا تأثيراً سلبياً على حضور الجماهير في الملاعب؟
نعم، القيود المفروضة بسبب جائحة كورونا كان لها تأثير سلبي على حضور الجماهير في الملاعب، حيث تم وضع حد لعدد الحضور المسموح به وذلك قد أثر على عدد المشجعين في المدرجات.
هل من المتوقع أن يتحسن الحضور الجماهيري في المباريات المقبلة؟
من الممكن أن يتحسن الحضور الجماهيري في المباريات المقبلة مع تحسن أداء الفريق وتخفيف القيود بسبب جائحة كورونا، إضافة إلى الجهود المستمرة لتحفيز الجماهير على الحضور ودعم الفريق.