الدراسة في أمريكا

الدراسة في امريكا – 5 نصائح للنجاح في السنة الاولى

الدراسة في امريكا - 5 نصائح للنجاح في السنة الاولى

الدراسة في امريكا – 5 نصائح للنجاح في السنة الاولى

الدراسة في الخارج ليست بالأمر السهل والدراسة في امريكا ليست استثناء، ما بين مشاعر الغربة وفراق الوطن وضرورة النجاح والتركيز في المهمة الدراسة يجب ان ترفع درجات تركيزك الى الحد الاقصى.

اليكم 5 نصائح هامة تساعدك على تجاوز العام الاول اثناء الدراسة في امريكا

نصيحة 1. شارك في الحرم الجامعي
من الواضح أن العمل المدرسي مهم، لكن الكثير من التعلم يحدث خارج الفصل الدراسي. يعد الانضمام إلى مجموعات طلابية داخل الحرم الجامعي (تضم جامعتي أكثر من 900 طالب!) طريقة رائعة لاستكشاف اهتماماتك وتكوين صداقات جديدة.

هناك نوادي لكل شيء – سواء كان ذلك المشي لمسافات طويلة أو التزلج أو المناظرة أو تناول الآيس كريم أو مشاهدة الأفلام أو تقدير بيونسيه. أنا أضمن أن هناك شيء ما هناك من أجلك!

نصيحة 2. انزل من الحرم الجامعي
ربما يبدو هذا متناقضًا مع النصيحة الأولى، لكن عندما تعيش وتدرس في الحرم الجامعي على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، فمن السهل أن تنسى أن الحياة موجودة خارج الحرم الجامعي.

استكشف المنطقة المحيطة بجامعتك – فهي منزلك خلال السنوات القليلة القادمة! انغمس في الثقافة المحلية وخذ استراحة من الحرم الجامعي. جرب الأطعمة الجديدة، واحضر الأحداث المجتمعية، واستكشف الأحياء، واستفد من وقتك في الولايات المتحدة.

سواء كانت جامعتك في مدينة كبيرة أو بلدة صغيرة، فإن المغامرات في كل مكان

الدراسة في امريكا - 5 نصائح للنجاح في السنة الاولى
الدراسة في امريكا

نصيحة 3. تحدث إلى أساتذتك
لا تخاف من أساتذتك! الأساتذة أناس أيضًا، وهم يقدرون ذلك عندما يهتم الطلاب حقًا بمحتوى الدورة. ابذل جهدًا للتوقف عن العمل بساعات العمل والتحدث عن الدورة، واسأل عن أبحاثهم، أو اطلب المشورة بشأن الفرص في مجاله

النصيحة 4. معالجة القضايا الصغيرة قبل أن تصبح قضايا كبيرة
بغض النظر عن المشكلة، هناك موارد متاحة في الحرم الجامعي لمساعدتك. لا تفهم مادة الدورة؟ كوّن مجموعة دراسة أو اذهب إلى مركز الدروس الخصوصية أو تحدث مع أستاذك. هل تواجه مشاكل مع زميلك في السكن؟ تحدث مع زميلك في الغرفة مباشرة أو اتصل بمستشارك السكني. يكافح؟ ابحث عن خدمات الاستشارة أو الاستشارة.

نصيحة 5. تحديد الأولويات والتخطيط
الكلية عبارة عن دورة مستمرة من التوفيق بين حياتك الأكاديمية والحياة الاجتماعية والحياة الشخصية. من الواجبات المنزلية إلى الأنشطة اللامنهجية إلى الحفاظ على الصداقات، هناك الكثير لتحقيق التوازن.

أقترح بشدة الاحتفاظ بمخطط لتتبع المواعيد النهائية والأولويات. يعد تنظيم جميع التزاماتك والتزاماتك في مكان واحد مفيدًا لتقليل التوتر والبقاء على المسار الصحيح!

شارك المقال مع أصدقائك!