يمكن لأي شخص أن يصاب بعدوى الخميرة من فرط نمو نوع من الخميرة يسمى المبيضات في مناطق من الجسم. تتشابه أعراض عدوى الخميرة مع أعراض الحالات الأخرى، لذا يوصى بإجراء تشخيص طبي مناسب. يشمل العلاج علاجًا قصير المدى للحالات غير المعقدة أو مسارًا أطول للحالات المعقدة.
عدوى الخميرة المهبلية تسمى أيضًا داء المبيضات المهبلي أو داء المبيضات الفرجي المهبلي (VVC). يختبرها معظم الإناث خلال حياتهن، معظمهن يعاني من عدوى اثنين على الأقل. تتضمن هذه المقالة الأسباب والأعراض وتشخيص عدوى الخميرة المهبلية، بالإضافة إلى الأدوية والعلاجات المنزلية.
أعراض الخميرة المهبلية تتمثل في إفرازات سميكة وبيضاء، حكة وحرقة في المنطقة الجنسية، وألم أثناء الجماع. قد تزيد هذه الأعراض في الأيام القليلة قبل بدء الدورة الشهرية.
تشمل الأسباب المحتملة لعدوى الخميرة المهبلية الأدوية المضادة للبكتيريا والفطريات، التغييرات في مستويات الهرمونات، السكري، والأمراض المنقولة جنسياً.
تشخيص عدوى الخميرة يتضمن فحص الطبيب وتحليل العينة المأخوذة من المنطقة المصابة. قد يتطلب العلاج علاج دوائي مضاد للفطريات، سواء كان عبر الفم أو الموضعي، ويمكن أيضًا تجربة العلاجات المنزلية مثل زيت شجرة الشاي أو اتباع نظام غذائي يقلل من تناول السكر.
أسئلة شائعة حول عدوى الخميرة المهبلية:
1. ما هي الأسباب الرئيسية لعدوى الخميرة المهبلية؟
الأسباب الرئيسية تشمل الأدوية المضادة للبكتيريا والفطريات، التغييرات في مستويات الهرمونات، السكري، والأمراض المنقولة جنسياً.
2. ما هي الأعراض الرئيسية لعدوى الخميرة المهبلية؟
الأعراض الرئيسية تتمثل في إفرازات سميكة وبيضاء، حكة وحرقة في المنطقة الجنسية، وألم أثناء الجماع.
3. كيف يمكن تشخيص عدوى الخميرة المهبلية؟
يتم تشخيصها من خلال فحص الطبيب وتحليل العينة المأخوذة من المنطقة المصابة.
4. ما هو العلاج المناسب لعدوى الخميرة المهبلية؟
يتضمن العلاج عادةً دوائياً مضاداً للفطريات، سواء كان عبر الفم أو الموضعي، بالإضافة إلى العلاجات المنزلية المثل زيت شجرة الشاي.
5. هل يؤثر النظام الغذائي على عدوى الخميرة المهبلية؟
نعم، يمكن أن يؤثر تناول السكر بشكل كبير على فرصة الاصابة بعدوى الخميرة المهبلية.