الحضن الدافئ لدول “بريكس”
تحت عنوان “كيف تضغط دول بريكس لتحرير الجنوب العالمي من النظام المالي الغربي”، كتب المحلل كالينغا سينيفيراتنه في جريدة جنوب الصين الصباحية حول آفاق “بريكس”.
نال الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا ترحيبًا حارًا في الصين، حيث التقى بالرئيس شي جي بينغ وحضر احتفال تعيين حليفته ديلما روسيف كرئيسة لبنك التنمية الجديد، الذي سيحرر البلدان الناشئة من هيمنة المؤسسات المالية التقليدية. وتضم مجموعة بريكس البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، فيما المملكة العربية السعودية وإيران وتركيا من بين الدول المهتمة بالانضمام.
ما هي دول “بريكس”؟
دول “بريكس” هي مجموعة من الدول الصاعدة اقتصاديًا، تتألف من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا.
ما هو بنك التنمية الجديد؟
بنك التنمية الجديد هو مصدر تمويل جديد ومستقل لتمويل المشاريع التنموية للدول الناشئة، والذي تأسس على يد دول “بريكس”.
مالذي يميز دول “بريكس”؟
تتميز دول “بريكس” بأنها من الدول النامية والناشئة، ولها تأثير اقتصادي وسياسي كبير على مستوى العالم، إضافة إلى رغبتها في تحرير الجنوب العالمي من نظام المالية الغربية.
ما هو دور دول “بريكس” في تحرير الجنوب العالمي؟
تعمل دول “بريكس” على تحرير الجنوب العالمي من نظام المالية الغربية، وذلك من خلال تأسيس بنك التنمية الجديد الذي يحرر البلدان الناشئة من هيمنة المؤسسات المالية التقليدية.
أي دول أخرى تفكر في الانضمام إلى دول “بريكس”؟
هناك العديد من الدول التي تفكر في الانضمام إلى دول “بريكس”؛ مثل المملكة العربية السعودية، إيران، وتركيا.
**يفتح الخبر باب للتعليق والتواصل مع القراء**
الخلاصة
كتب كالينغا سينيفيراتنه في جريدة جنوب الصين الصباحية حول آفاق دول “بريكس” في تحرير الجنوب العالمي من نظام المالية الغربية، إذ أن برازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا يعملون على تأسيس بنك تنمية جديد لتمويل المشاريع التنموية للدول الناشئة والتحرر من سيطرة الجهات المالية التقليدية. فضلًا عن أن العديد من الدول تفكر في الانضمام إلى دول “بريكس”.