المواد الكيميائية المسببة للسرطان توجد في أكثر من 85% من المنتجات المستخدمة في دراسة
وجد باحثون أن المواد الكيميائية المسببة للسرطان، مثل البارافين المكلور، موجودة في أكثر من 85% من المنتجات المستخدمة في دراستهم، بما في ذلك سماعات الرأس والألعاب البلاستيكية والملابس. وتطلب هذه المواد الكيميائية الجديدة وتحديثات عاجلة في القوانين الدولية للسلامة الكيميائية، لحماية الأطفال والجمهور الأوسع من آثارها الضارة.
ما هي المواد الكيميائية المسببة للسرطان الموجودة في هذه الدراسة؟
يشمل البحث مادة البارافينات المكلورة القصيرة، المادة المسببة للسرطان التي تم حظرها في كندا قبل عقد من الزمن، وتم العثور عليها في مجموعة واسعة من المنتجات اليومية.
هل هذه المواد الكيميائية آمنة للاستخدام؟
هذه المواد الكيميائية ليست آمنة للاستخدام، حيث أثبتت الدراسات أنها تسبب العديد من المشاكل الصحية، مثل السرطان وأمراض الجهاز التنفسي والإدراكية.
ما هو الحل لمنع استخدام هذه المواد الكيميائية الخطيرة؟
تحديثات عاجلة في القوانين الدولية للسلامة الكيميائية تحتاج إلى إصدار للتعامل مع هذه المواد الكيميائية، بالإضافة إلى تحفيز خطوات الشفافية والشفافية من الشركات المصنعة، بحيث يتم تعريف المستهلكين بالمواد الكيميائية المستخدمة في المنتجات.
ما هي التدابير التي يمكن اتخاذها لحماية الأطفال والجمهور من هذه المواد الخطيرة؟
من المهم التأكد من عدم تعرض الأطفال والجمهور لهذه المواد الخطيرة، وذلك من خلال تحديث القوانين اللازمة وتشجيع الشركات المصنعة على الشفافية وتحسين الإجراءات الداخلية لتحديد المواد الكيميائية المستخدمة في المنتجات.
هل من الممكن أن تتسرب هذه المواد الكيميائية داخل أجسامنا وتسبب الإصابة بالسرطان؟
نعم، هذه المواد الكيميائية يمكن أن تتسرب داخل أجسامنا وتسبب الإصابة بالسرطان والمشاكل الصحية الأخرى. ومن المهم تحديث القوانين والتحفيز على الشفافية من الشركات المصنعة، لحماية صحة الجمهور والأطفال.