تحكي الكاتبة عن تجربتها مع الدعاء “ياحي ياقيوم برحمتك استغيث للزواج”، حيث قامت بالدعاء بهذا الدعاء لمدة 3 أشهر ورغم عدم حدوث أي تغيير في حياتها، إلا أنها بقت متمسكة بهذا الدعاء حتى نجحت في العثور على شريك للزواج. وأكدت الكاتبة أن هذا الدعاء ليس سحرًا أو علم جنوني، وإنما هو مجرد دعاء يتم القيام به كأي دعاء آخر.
وفيما يتعلق بالاعتقاد بالدعاء، فأشارت الكاتبة إلى أن الاعتقاد بالله وبقدرته على إجابة الدعاء يلعب دورًا كبيرًا في نجاحه، وعدم الاستسلام والاستمرار في الدعاء يمكن أن يعطي القوة اللازمة لتحقيق الهدف.
ومن ناحية أخرى، لفتت الكاتبة الانتباه إلى أن الدعاء ليس بديلاً عن العمل، ويجب العمل والبحث عن الزوج المناسب، والدعاء سيكون مجرد دافعاً لتحقيق الهدف.
وفي النهاية، أشارت الكاتبة إلى أنه لا يتعين على الشخص الخجول أو العصبي في الدعاء، إذ يمكن أن يتم القيام به في أي وقت وفي أي مكان دون الحاجة إلى الخجل أو القلق. وأن هذا الدعاء يمكن أن يفيد في كل مجالات الحياة، وليس فقط في الزواج.
أسئلة الأكثر شيوعًا:
1. هل يمكن أن يكون الدعاء بديلاً عن البحث عن الزوج المناسب؟
لا، يجب العمل والبحث عن الزوج المناسب، ويمكن أن يكون الدعاء مجرد دافعًا للتحقيق بالهدف.
2. هل يجب على الشخص أن يقوم بالدعاء في وقت معين أو في مكان معين؟
لا، يمكن أن يتم القيام بالدعاء في أي وقت وفي أي مكان.
3. هل يؤثر الاعتقاد بالله في نجاح الدعاء؟
نعم، الاعتقاد بقدرة الله على الإجابة وعدم الاستسلام يمكن أن يساعد في نجاح الدعاء.
4. هل هذا الدعاء يمكن أن يفيد في مجالات الحياة الأخرى غير الزواج؟
نعم، يمكن أن يفيد في كل مجالات الحياة.
5. هل هذا الدعاء يحتاج إلى استشارة دينية قبل القيام به؟
لا، هذا الدعاء هو مجرد دعاء ولا يحتاج إلى استشارة دينية قبل القيام به.