إعادة فتح محطة إذاعية تديرها نساء في شمال شرقي أفغانستان بعد إغلاقها
أعلنت رئيسة محطة “صداي باناون” الإذاعية، التي تديرها نساء شمال شرقي أفغانستان، عن تمكن المحطة من استئناف بثها بعد إغلاق دام أسبوعًا بسبب تشغيل الموسيقى في شهر رمضان، حسبما صرح مسؤول في حركة طالبان.
أُطلقت المحطة قبل 10 سنوات في ولاية بدخشان، وهي المحطة الإذاعية الوحيدة التي تديرها نساء في أفغانستان. وأكد معز الدين أحمدي، مدير الإعلام والثقافة في بدخشان، أن المحطة امتثلت لقوانين وأنظمة الإمارة الإسلامية ووافقت على وقف بث أي نوع من الموسيقى.
أسئلة شائعة:
ما هي محطة “صداي باناون” الإذاعية؟
هي محطة إذاعية تديرها نساء في شمال شرقي أفغانستان، والتي تم إطلاقها قبل 10 سنوات في ولاية بدخشان. وهي المحطة الإذاعية الوحيدة التي تديرها نساء في أفغانستان.
ما هو سبب إغلاق المحطة؟
تم إغلاق المحطة لمدة أسبوع بسبب تشغيل الموسيقى خلال شهر رمضان، وهو ما يعتبر مخالفًا للشريعة الإسلامية.
لماذا تمكنت المحطة من استئناف بثها؟
استطاعت المحطة استئناف بثها بعد الامتثال لقوانين وأنظمة الإمارة الإسلامية، ووافقت على وقف بث أي نوع من الموسيقى.
ما هي موقف حركة طالبان من تشغيل المحطات الإذاعية المدارة من قبل النساء؟
لم يتم إعلان موقف رسمي من حركة طالبان حول تشغيل المحطات الإذاعية المدارة من قبل النساء.
ما هي أهمية المحطة الإذاعية “صداي باناون”؟
تعتبر المحطة مهمة لتعزيز المشاركة النسائية في الحياة الثقافية والمجتمعية في أفغانستان، كما تمثل معبرًا للتعبير الحر عن الرأي والتحدث عن المواضيع التي تهم النساء.
