السعودية تستضيف اجتماعا لبحث عودة دمشق إلى الحاضنة العربية
ملاخَص
تستضيف السعودية اجتماعا لتبادل وجهات النظر حول عودة دمشق إلى الحاضنة العربية بعد عزلة دامت أكثر من عقد من الزمن إثر اندلاع النزاع في سوريا. وقد علَّقت دول عربية عدة، على رأسها السعودية، علاقاتها الدبلوماسية مع دمشق وعلقت جامعة الدول العربية عضوية سوريا عقب احتجاجات عام 2011. ومع ذلك، بدأت العديد من العواصم العربية تظهر مؤشراتٍ متزايدة لتقارُبِهم مع سوريا، ومن أهم هذه العواصم أبوظبي التي عادت علاقاتُها الدبلوماسية مع دمشق، والرياض التي أجرت محادثاتٍ مع الحكومة السورية تتعلق باستئناف الخدمات القنصلية بين البلدين. وتشارك دول مجلس التعاون الخليجي، ومصر، والعراق، والأردن في هذا الاجتماع الذي يُناقشُ عودة دمشق إلى الحاضنة العربية.
أسئلة شائعة
- ما هو هدف هذا الاجتماع؟
- هدف الاجتماع هو تبادل وجهات النظر حول عودة دمشق إلى الحاضنة العربية بعد عُقدٍ من العزلة.
- لماذا علّقت دول عربية علاقاتها الدبلوماسية مع دمشق؟
- عُلِّقت العلاقات بسبب اندلاع النزاع في سوريا وتداعياته على المنطقة العربية بشكلٍ عام.
- ما هي المؤشرات التي تظهر عودة سوريا إلى الحاضنة العربية؟
- ظهرت مؤشرات عديدة مثل عودة علاقاتٍ دبلوماسية مع دمشق من قبل العديد من الدول العربية، وإجراء محادثاتٍ مع الحكومة السورية تتعلق باستئناف الخدمات القنصلية بين البلدين.
- من تشارك في الاجتماع؟
- تشارك في الاجتماع دول مجلس التعاون الخليجي، ومصر، والعراق، والأردن.
- ما هو بيان عودة دمشق إلى الحاضنة العربية؟
- لم يصدر بعد بيان عن ما تمَّ توصله إليه في الاجتماع قبل نشر الموضوع.