مقالات منوعة

إعادة صياغة لعنوان القصيدة “غريرة في المكتبة” لإبراهيم طوقان: “غرية بين رفوف المكتبة – قصيدة لإبراهيم طوقان”

في مكتبها الهادئة وجمالها المتناقب، كانت تجلس تقرأ أو تكتب ما أعده لها المعلم. كانت محبوسة هناك لكي لا ترى أنفاسها المتلهبة. راقبتها وشهدت أن الله أكرمها بالهبة وسقاها في الفردوس، مختوم الرحيق، وركبها. يا ليت حظها كتابه ضلوعي المتعذبة. عندما انتهى الوجه ونال ذكاؤها، ما استوعبه. سمعتها وهي تغمغم الكلمات نجوى مطربة. ظهرت إحدى الثنايا النيرات وليس لها شبيه. لو علمت من المحاسن عندها…

الأسئلة الشائعة:

1. من هي الشخصية التي كانت تحكي عنها القصة في المكتب؟
الشخصية التي تحكي عنها القصة هي امرأة تجلس في المكتب لتقرأ أو تكتب.

2. ما الذي جعل الشخصية محبوسة في المكتب؟
كانت الشخصية محبوسة في المكتب لكي لا ترى أنفاسها المتلهبة.

3. ما الذي رأته الشخصية عند راقبتها؟
رأت الشخصية أن الله أكرمها بالهبة وسقاها في الفردوس، مختوم الرحيق، وركبها.

4. ما الذي استوعبته الشخصية بعد انتهاء الوجه؟
الشخصية لم تستوعب ما انتهى به الوجه من ذكاء.

5. كيف وصفت الشخصية صوت الثنايا النيرة؟
وصفت الشخصية صوت الثنايا النيرة بأنه ليس له شبيه.

في مكتب الترتيب

تتحدث هذه القصة عن امرأة جميلة تجلس في مكتبها لتقرأ أو تكتب، وهي تشعر بالحبس لكي لا ترى أحوالها المتلهبة. راقبتها بعناية وشهدت بأن الله أكرمها بالهبة وسقاها في الفردوس. تتساءل الشخصية الرئيسية عن حظها في الكتابة وتعبيرها عن ضلوعها المتعذبة. وعندما انتهى الوجه الحسي الذي نال ذكاءها، لم تستوعب ما تحمله من حكمة. سمعت الشخصية صوتًا غامضًا يصاحب كتابتها ويبعث على الانتباه، مما يظهر أنها تُنشِدُ للكلمات نجوى مطربة. تظهر إحدى الثنايا النيرة وتثير انتباه الشخصية الرئيسية.

الأسئلة الشائعة

س: من هي الشخصية التي تحكي القصة في المكتب؟

ج: الشخصية التي تحكي القصة هي امرأة تجلس في المكتب لتقرأ أو تكتب.

س: لماذا كانت الشخصية محبوسة في المكتب؟

ج: كانت الشخصية محبوسة في المكتب لكي لا ترى أنفاسها المتلهبة.

س: ما الذي رأته الشخصية عند راقبتها؟

ج: رأت الشخصية بأن الله أكرمها بالهبة وسقاها في الفردوس، مختوم الرحيق، وركبها.

س: ما الذي استوعبته الشخصية بعد انتهاء الوجه؟

ج: الشخصية لم تستوعب ما انتهى به الوجه من ذكاء.

س: كيف وصفت الشخصية صوت الثنايا النيرة؟

ج: وصفت الشخصية صوت الثنايا النيرة بأنه ليس له شبيه.

شارك المقال مع أصدقائك!