يا كروما لنا حاليات الجنى ضاحكات الشفاة للسلال. أنت فوق الذرى حلم هذا الثرى و أشتياق الشموس للظلال.
يا كروم لنا كل يوم هنا نحن في رؤية المسا هواف و أنطلاق المدى مائج بالحلى في هتاف الجمال و القطاف.
روابينا أراضينا أشجار و ثمار تنادينا. هدوء العشايا و سرب طيور غريب يعانق صمت المغيب وراء الحنايا.
أناشيد راع تجوب المدى و تضيع تقول غدا يا قطيع نزور المراعي.
الغيوم تضم التلال و تحضن عيد السلال. الكروم نضوج خجول و لحن قطاف يطول.
متى يا حبيبي و نحن كروم حنين. ق ضاق هوانا الحنين متى يا حبيبي؟
سلالنا طافحات و نحن في المعابر نطير. سلالنا ضاحكات في لاحق المعاصر نسير.
و في غد تثور و تقسو رياح. يزور عبير و تعرى بطاح. و في بيتنا على المنحنى سنسهر حتى الصباح. و….
أسئلة متداولة:
1. ما هي الحاليات التي يشير إليها الشاعر في القصيدة؟
يشير الشاعر في القصيدة إلى حاليات الجنى وضحكات الشفاة للسلال وقرب الكروم من التوجهات الشتوية.
2. ماذا يرمز الكروم في هذه القصيدة؟
يرمز الكروم في القصيدة إلى الأماكن الخضراء والمزروعات التي تمتلكها السلال وتمثل رمزًا للحنين والشغف.
3. ما هي أهمية القطاف والمدى في القصيدة؟
القطاف والمدى يرمزان في القصيدة إلى موسم الحصاد ونضج الكروم. يظهران أيضًا جمال وفن العمل في حقل الكروم.
4. ما هو دور الطيور في القصيدة؟
تمثل الطيور في القصيدة حالة السكون والهدوء في الكروم، وتعكس جمال المناظر الطبيعية والحياة البرية.
5. ماذا يركز الشاعر على تواجد الكروم في المستقبل؟
يركز الشاعر على تواجد الكروم في المستقبل ويتساءل عن متى سيحين الوقت ليكون هناك وليمة الحنين والتمتع بجمال الكروم.